الصفحه ٣٤٢ :
من العمل بالخبر
الغير المعلوم الصدور من ان عمل اصحاب الائمة عليهمالسلام بالخبر الغير العلمى
الصفحه ٢٧٧ :
(ومنها) ما فى الوسائل من انه ورد توقيع على القاسم بن العلاء وفيه
انه لا عذر لاحد من موالينا فى
الصفحه ٣٧١ :
اخاف ان تحدث
حادثة فيفوتنى ان اسمع منك فقال الحسن لو علمت ان الحديث يكون له هذا الطلب
لاستكثرت
الصفحه ٣٧٤ : الرواة لو لا هؤلاء لاندرست آثار النبوة
ففى الوسائل قال ابو عبد الله عليهالسلام رحم الله زرارة بن اعين لو
الصفحه ٢٦٧ :
(ومنها) رواية عبد العزيز بن المهتدى عن
الرضا عليهالسلام
قال قلت لا اكاد اصل اليك اسألك عن كل ما
الصفحه ٣٢٩ :
العمل باليقين ان
امكن وإلّا كفى ما يحصل به الاطمينان والجزم عادة ولكن هل يسمى علما حقيقة بان له
الصفحه ٣٧٣ : عليهالسلام عن كتب بنى فضال حيث كانت كتبهم ورواياتهم فى حال
استقامتهم قبل عدولهم الى الفطحية وقالوا ان بيوتنا
الصفحه ٣٢٦ : الآحاد السيد الجليل رضى الدين بن
طاوس حيث قال فى جملة كلام له يطعن فيه على السيد ولا يكاد تعجبى ينقضى كيف
الصفحه ٢٦١ : والمشهور والتخيير عند
التساوى مثل مقبولة عمر بن حنظلة فانها وان وردت فى الحكم حيث يقول الحكم ما حكم
به
الصفحه ٢٦٤ :
بالوثاقة لا بالعدالة.
(ولا يخفى عليك) ان عد الشيخ قدسسره رواية الحارث بن المغيرة من الاخبار العلاجية لا
الصفحه ٢٥ : أما كونهم الاصل له فلا شبهة فى ان اختراع الاجماع
ينتهى الى العامة لان الاعتناء بالاجماع من حيث انه
الصفحه ٣٤٧ :
ان يكون مراد السيد من خبر الواحد غير مراد الشيخ قدسسره.
(قال الفاضل القزوينى) محمد بن الحسن
الصفحه ٣١٦ :
به نفسى فقال عليهالسلام اجل كما ذكرت يا فيض ان الناس قد اولعوا بالكذب علينا كأن
الله افترض عليهم ولا
الصفحه ٣٣٠ : المسألة لاجل شبهة حصلت له فخالف المتفق
عليه بين الاصحاب.
(يعنى) يدل كلام ابن طاوس على ان غير الشيخ من
الصفحه ٤٨ : الظهور او
اظهار من يبيّن الحق فى تلك المسألة الى ان قال وذكر المرتضى على بن الحسين
الموسوى انه يجوز ان