الصفحه ٢٨٣ :
ان ارويه كما
سمعته منك فلا يجىء قال فتعمد ذلك قلت لا قال تريد المعانى قلت نعم قال فلا بأس.
وما
الصفحه ١٢٤ : ءة بما قرأه النبى صلىاللهعليهوآله من دون مدخلية للتواتر فتدبر والحمد لله وصلى الله على
محمد وآله ولعنة
الصفحه ٧٨ : اليها وهى ان وقوع الثلاث مخالف
للكتاب والسنة.
(قوله حيث انه سئل عن الدليل على ان
المطلقة ثلثا فى مجلس
الصفحه ٣٣٨ :
الاخبار قول النبى صلىاللهعليهوآله ستكثر بعدى القالة على وقول الصادق عليهالسلام
ان لكل رجل منا رجلا
الصفحه ٢٠٤ :
الاقرار به فلا بد
ان يجعل شمول قوله صلىاللهعليهوآله اقرار العقلاء على انفسهم جائز للاقرار
الصفحه ٣٣٩ :
(ولكن الشيخ) قدسسره تعجب من استدلاله حيث قال وليت شعرى اذا علم ابن ادريس ان
مذهب هؤلاء اى ابنى
الصفحه ١٩٥ :
(ومنها) ان الآية لا تشمل الاخبار مع
الواسطة لانصراف النبأ الى الخبر بلا واسطة فلا يعم الروايات
الصفحه ١٠٤ : بخبر الواحد مع ان هذا
الوهم فاسد من أصله كما قرر فى محله ولا من الامور المتجددة التى لم يعهد الاعتماد
الصفحه ١٢٣ : لا يجوز فى الصلاة ويجوز فى
غيرها.
(والحاصل) ان الحكم بوجوب القراءة فى الصلاة ان كان منوطا بكون
الصفحه ٤٠ :
(قوله ففى اطلاق الاجماع على هذا مسامحة
الخ) يعنى ان فى اطلاق الاجماع على اتفاق من عدا الامام
الصفحه ٢٤٣ :
يظهرون امر النبى صلىاللهعليهوآله ونبوته ولا يكتمون ما يجدونه فى التورية والانجيل من
اوصافه
الصفحه ٢٦٦ :
(منها) ما رواه محمد بن سنان عن المفضل
بن عمر ان أبا عبد الله عليهالسلام
قال للفيض بن المختار فى
الصفحه ٣٦٩ : مدسوسا فيه من بعض الكذابين فقد حكى عن
احمد بن محمد بن عيسى انه جاء الى الحسن بن الوشاء وطلب منه ان يخرج
الصفحه ٢٩٩ : عليهماالسلام وينكر موته ويدعى انه قائم الائمة.
(والفطحية) كل من قال بامامة الافطح عبد الله بن جعفر بن محمد
الصفحه ٣٧٥ : الاحاديث الى يومنا هذا فى كتب اصحاب ابى عبد الله عليهالسلام
ومنها ما عن هشام بن الحكم انه سمع أبا عبد الله