الصفحه ٢٢٤ : بناء
على ما قيل من ان المراد حصول البصيرة فى الدين من مشاهدة آيات الله وظهور اوليائه
على اعدائه وساير
الصفحه ٢٣ :
(الامر
الثانى) ان الاجماع فى مصطلح الخاصة بل العامة
الذين هم الاصل له وهو الاصل لهم هو اتفاق جميع
الصفحه ١٩ : له عرفا ولغة انه غير حاضر للمشهود الى ان
قال.
وهذا الوجه من
الخيال وان كان ربما لا يخلو عن نظر إلّا
الصفحه ٣٣١ : بيان الشبهة إن شاء الله
تعالى.
(وممن ادعى الاجماع ايضا المحدث المجلسى) انه قدسسره ادعى على ما حكى
الصفحه ٢٢٦ :
(ثالثها) ان التفقه راجع الى النافرة والتقدير ما كان لجميع
المؤمنين ان ينفروا الى النبى
الصفحه ١٤٢ : استثناء ما كان مخالفا للمشهور او ان المعتبر بعضها وان المناط فى الاعتبار
عمل الاصحاب كما يظهر من كلام
الصفحه ٣٦١ :
الامر عليهم فى آية او مسئلة السؤال ممن سمع النبى صلىاللهعليهوآله فيهما شيئا فاذا نقل وروى منه
الصفحه ٢٢٧ : الجهاد
باجمعهم ويتركوا النبى صلىاللهعليهوآله وحيدا فريدا ولكن عليهم ان يخرجوا الى الغزو على سبيل
الصفحه ٢٣٨ :
(ومن المعلوم) ان الجهة الاولى ترجع الى
الاجتهاد فى معنى الحكاية فهى ليست حجة الاعلى من هو مقلد له
الصفحه ٢٤١ : ويشهد لما ذكرنا
ان مورد الآية كتمان اليهود لعلامات النبى صلىاللهعليهوآله
بعد ما بين الله لهم ذلك فى
الصفحه ١٢٢ : الصلاة ان كان منوطا بكون المقروء قرآنا واقعيا قرأه
النبى صلىاللهعليهوآله فلا اشكال فى جواز الاعتماد
الصفحه ٣٠ :
بالتضمن او
بالالتزام وعلى الاخير كان منشؤه قاعدة اللطف او كان منشؤه الحدس او التقرير.
(ثم) انه
الصفحه ١٨ : يجوز له الشهادة
بذلك عند الحاكم.
(ويمكن) استفادة اعتبار الحس فى الشهادة بقول النبى صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤٠ :
(قوله من حفظ على امتى اربعين حديثا) ان
حفظ من باب علم ومصدره الحفظ بالكسر ويحتمل ان يكون كلمة على
الصفحه ٣٥٤ : الثقة وان افاد الوثوق والاطمينان حيث ان حكم العقل فى طريق الاطاعة ليس
تنجيزيا بحيث لا يقبل تصرف الشارع