الصفحه ١٩٣ : ان الحكم ثابت لهذا الفرد ايضا بتنقيح المناط لانه ايضا خبر عدل غير
علمى للعلم بعدم خصوصية مخرجة له عن
الصفحه ١٩٨ : كان هو وجوب تصديقه فى عدالة زيد إلّا ان
هذا الحكم الشرعى لاخبار عمرو انما ثبت بهذه الآية وليس من
الصفحه ٢٠٧ : الموضوعات
مع عدم حكمه بالرجوع الى الاصول فجعله حجة فى الاحكام بطريق اولى الثانى ان باب
العلم فى الموضوعات
الصفحه ٢٣٥ :
تبليغه اليهم فان المقصود منه اهتداء الناس الى الحق الواقعى لا انشاء حكم ظاهرى
لهم بقبول كل ما يخبرون به
الصفحه ٢٦٨ : حكم الوقائع الى
الرواة اعنى الاستفتاء منهم إلّا ان التعليل بانهم حجته عليهالسلام
يدل على وجوب قبول
الصفحه ٢٦٩ :
فارجعوا فيها الى رواة حديثنا الاختصاص بالرجوع فى حكم الوقائع الى الرواة اعنى
الاستفتاء منهم إلّا ان
الصفحه ٣١٧ :
ويقرب منها رواية داود بن سرحان
واستثناء القميين كثيرا من رجال نوادر الحكمة معروف وقصة ابن ابى
الصفحه ٣٥٣ : سقوطها وامتثالها فهو يكشف كشفا علميا عن حكم العقل
بحجية خبر الثقة وعن رضاء الشارع بها فى اطاعة الاحكام
الصفحه ٣٦٦ : بالجهة والحيثية التى اتفق المجمعون على ايقاع الفعل من تلك الجهة
والحيثية.
(ومن هنا اختلف) فى حكم ما لم
الصفحه ٣٨٧ : وحينئذ
ان امكن الرجوع اليهما على وجه يحصل العلم بالحكم او الظن الخاص به فهو وإلّا
فالمتبع هو الرجوع
الصفحه ٣٨٩ : تمكن من الرجوع
اليها على وجه يفيد العلم فهو وإلّا وجب الرجوع اليها على وجه يظن منه بالحكم قلت
مع ان
الصفحه ٦ : الحكم المجمع عليه
(فتحصل) مما ذكرناه فى المقام انه لا مستند لحجية الاجماع اصلا حتى
يعدّ
الصفحه ٧ : الاولية المستفادة من
حكم العقل وعمومات النقل.
(وتقدم) ايضا انه قد خرج من هذا الاصل بعض الامور الغير
الصفحه ٢١ : )
ليس المراد مما ذكرنا عدم قابلية العدالة والفسق لاناطة الحكم بهما وجودا وعدما
تعبدا كما فى الشهادة
الصفحه ٢٩ :
تسميته اجماعا فى
الاصطلاح الا مجازا لان الالحاق الحكمى لا يستلزم الالحاق الموضوعى ضرورة ان