الصفحه ٨٩ : غريزة حب التملك ، والحاجة أو الغريزة الجنسية
، وحاجة الحنان والعطف المتأتية من إحساس فطري بالضعف
الصفحه ١٩٢ :
بسبب مليون مدمن خمرة فيها.
وتقول إحصاءات
الاتحاد السوفياتي الرسمية : أن ٣٧ خ من اليد العاملة
الصفحه ٩١ : أي البخل.
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ
الصفحه ١٧٦ :
الحياة وعقدة خوف الموت الناشئة عنها إلى كره الحياة واليأس منها والتفتيش
عن الموت. وتنقلب غريزة حب
الصفحه ٨٧ : لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ
مِنَ الذَّهَبِ
الصفحه ٨ : يكون ذلك إلا من خلال معرفة الإنسان لذاته : ماهيتها ،
رغباتها ، ومصيرها ، ولا سبيل لمعرفة الذات معرفة
الصفحه ١٨٥ : فلا تظالموا.
يا عبادي :
كلكم ضالّ إلا من هديته فاستهدوني أهدكم.
يا عبادي :
كلكم جائع إلا من أطعمته
الصفحه ٧٩ : لأن تتحكم به
عقدة عذاب الموت التي لا تخفيف لها ولا شفاء منها إلا بالإيمان.
ج ـ عقدة ما بعد الموت أو
الصفحه ١٩١ : المجرة وأرجع ذلك إلى فرضيات واهية كأزلية المادة والصدفة
والتطور والطبيعة وهل من شيء منظّم إلا ويكون ورا
الصفحه ١١٢ : نَجْواهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ
إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ
الصفحه ١٢٠ :
يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ) (البقرة
الصفحه ٧٧ : ، ولا يشفي هذه
العقدة إلا الاعتقاد الإيماني بأن العمر هو من قدر الله ، هو واحد ، لا تبديل فيه
، خلافا
الصفحه ١٥٢ : ».
ـ «لم يبق من
النبوة إلا المبشرات قالوا وما المبشرات؟ قال الرؤيا الصالحة».
ـ «من رآني فقد
رأى الحق فإن
الصفحه ٣٧ : ، وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ
إِلَّا قَلِيلاً) ، لذلك لا نسمح لأنفسنا أن نبحث في ماهية الروح ،
فالروح
الصفحه ١٤٣ : ، فالعلماء لن يدركوا الكثير من
الحقائق التي يدرسونها ، ومنها النوم إلا إذا سلموا بوجود الروح ، سر الخالق