الصفحه ١٦٤ : وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ
اللهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى ، فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ
الصفحه ٨٣ :
وعقدة حب
الخلود هي النافذة التي من خلالها نفذ الشيطان إلى نفسية سيدنا آدم وزوجته ،
فأغراهما
الصفحه ٨٢ : موضع آخر. هؤلاء
الموسوسون هم في الحقيقة يهربون من عقد خوف الموت المتأججة عندهم ، ولا شفاء لهم
برأيي إلا
الصفحه ٢٦ : عَنْ آياتِها مُعْرِضُونَ وَالسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ) وغيرهما من عشرات الآيات الكريمة.
نحن بحاجة لعلما
الصفحه ٩ : يقبل شهادة على وحدانيته وقسطه
إلا من نفسه أولا والملائكة ثانيا وأولي العلم ثالثا (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
الصفحه ٩٩ : في تربيتهم
للأبناء بين شعور فطري بالضعف ونزعة شعورية بالتغلب على هذا الضعف من خلال حب وطلب
القوة
الصفحه ١٧٥ : ، وهي : غريزة حب الحياة والمحافظة عليها ، غريزة حب التملك ،
غريزة طلب الحنان والرعاية ، وغريزة طلب الجنس
الصفحه ٩٧ :
رأسهم الرسول الكريم والصحابة والصالحون من الأقدمين والمحدثين استطاعوا أن
يتفادوا عقد الحرمان
الصفحه ١٣٤ :
والخوف منه ، وعقد النقص والتعالي وحب الجاه والمركز ، وعقد همّ الرزق وخوف
المستقبل وعقدة حب المال
الصفحه ٧٤ :
والراحة الجسدية والمحافظة على النوع من خلال الحاجة الجنسية ، وحب التملك
وغيرها من حاجات حياتية
الصفحه ٨٤ : به إلى عقيدة حب الجهاد ، وهي النقيض لعقدة
الموت ، ولا يصل إلى هذه المرتبة إلا كل موقن بقوله تعالى
الصفحه ٩٢ : ) ونعرف الطاغوت بأنه كل شيء يجعل من النفس سيدا على
العقل. والعقد النفسية ما هي إلا طغيان الأهواء والمخاوف
الصفحه ٩٣ : حسب كل الإحصاءات ، ولا يستثنى من
ذلك واستنادا إلى الواقع والإحصاءات إلا القلة ممن فهم والتزم بتعاليم
الصفحه ٩٠ :
ومن غريزة حب
التملك ، وبفعل التربية البيتية والمدرسية الخاطئة أو الظروف الاجتماعية الظالمة
تنشأ
الصفحه ١٥٧ : ، فشلت في إيجاد الحل المقنع لها ، إلا الإسلام الذي أعطى
الحل المنطقي الشافي لها من خلال دستوره : القرآن