الصفحه ٤٣ : والنفس أي الدم ، هي موجات الأثير التي ينتقل عليها ما
يبثه القلب إلى الدماغ المفكر الذي يشكل شاشة
الصفحه ١٨٧ : ، وهل مرّت على الإنسانية لحظة بدون ظلم للنفس وللغير أو قتل أو تدمير
على يد هذا الظلوم الجهول الذي كرمه
الصفحه ١٣٠ :
لجهل الإنسان
(المصيبة من جهلك) لذلك أمر المولى بالعلم وكرّم العلماء وحض الناس ممن لم
يأخذوا حظا من
الصفحه ١٢٧ : النَّاسَ بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى
الصفحه ١٩٣ : يزيد عن أربعين
مليون قتيل ومشوه ومن الأموال ما لو أنفق لتحسين عيش أفرادها لأعطى كل فرد من
أفرادها بيتا
الصفحه ١٨٨ : يكفي
بكبسة زر أو أزرار لمحو كل أثر للحياة على وجه الأرض خمسا وعشرين مرة ، اعتقادا
منه أنه يستطيع أن
الصفحه ١٢٠ :
أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَمارُوتَ ... فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُما ما يُفَرِّقُونَ بِهِ
الصفحه ١١٧ :
الطغاة وأعداء المجتمعات على مر التاريخ وحتى يومنا الحاضر فهم : (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا
يَرْجِعُونَ
الصفحه ٣١ : غراما وينبض بمعدل ٧٠ ضربة في الدقيقة أي مائة ألف مرة يوميا
، ويضخ ٥ ليترات دم في الدقيقة ، أي ما معدله
الصفحه ٤٨ :
تكشف كل دخيل على الجسم وتتعقبه وتهاجمه وتقتله كي تحفظ الجسم هي من بين ما رمزت
إليه الآية الكريمة
الصفحه ١١٦ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً). (إِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ
الصفحه ١٤ :
(لَخَلْقُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ١١٢ : رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْها صُمًّا وَعُمْياناً).
وروي عن الرسول
الكريم قوله : «ليس منا من دعا إلى
الصفحه ١٣٢ : فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ. لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما
الصفحه ٣٠ : المجرة اللبنية التي يتبع لها نظامنا الشمسي. تحتوي المجرة اللبنية
على ما يقرب من مائتي مليار نجم. وقدروا