الصفحه ١٦٢ : اللَّهُ وَ
رَسُولُهُ )
وذكر نحو حديث هناد عن عبدة .
حدثنا إسماعيل بن إسرائيل الرملي ، قال
: حدّثنا أيوب
الصفحه ٢١٤ : صلىاللهعليهوآله
قال : « عمر معي وأنا مع عمر ، والحقّ
بعدي مع عمر حيث كان » (٢) ،
وهذا مثل ما صحّ في حقّ عليّ
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآله ،
وأبو بكر ، وعمر (٣) .
أقول
: فكيف صحّ لابن تيميّة أن يقول : لم
يبلغوا في العلم مبلغ المجتهدين
الصفحه ١٥ : ابن جرير ، ولا يحضرني كتاب عبد الباقي
بن نافع حتّى أنظر إلى ما ذكر ، فإنّ صحّ أنّهما قالا : إنّ الحسن
الصفحه ٥٢ : المتقدّمون :
منهم
: فقد نقل ذلك عنه الإمام المجمع على
ثقته وصحّة شهادته
__________________
(١) الصواعق
الصفحه ٧٠ : بِقُوَّةٍ وَ ءَاتَيْنَهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا
) (٣) فإن
صحّ أنّه المهدي الموعود فاللَّه كافله واللَّه ناصبه
الصفحه ٩٨ : يكثر الخارق للعادة حتّى يصير حدوثه غير خارق
لها على خلاف فيه ، و إذا صحّ ذلك لم يمتنع أن تكون العادات
الصفحه ١١٧ : في صحة أصل هذه النسبة ، ففي
أي عصر كان هذا الاجتماع ، إمّا سامراء فكانت ـ كما نصّ عليه الحموي في معجم
الصفحه ١٦٣ : اللَّه (٥) ،
وقد صحّ المسند إليهم كما عرفت ، فأين يقع بعد هذا ما عن بعض تبّع التابعين : من
إنّ
الصفحه ٢١٦ : والاضطراب .
والحاصل
: أنّ مذهب أهل السنّة والجماعة صحّة
التوسّل وجوازه بالنبي صلىاللهعليهوآله في
حياته
الصفحه ٢٢٠ : وجه ، فالمنع مطلقاً لا وجه له .
ومن الأدلّة على صحّة التوسّل به صلىاللهعليهوآله بعد
وفاته ما ذكره
الصفحه ٢٢٣ :
وجاء ذلك عن عليّ أيضاً من طريق آخر
(١) .
و
يؤيّد ذلك ما صحّ عنه صلىاللهعليهوآله من
قوله
الصفحه ١١٤ :
الحديث ، هذه كتب
الحديث ، هذا مسند
أحمد لم يخرّج إلّا « اسمه اسمي » ، هل يفوه
مسلم أنّ أحمد حذف
الصفحه ١٣٢ :
تيميّة : كان ابن تومرت من الخبر بالحديث بما ادّعى به دعوى تطابق الحديث يعني : «
يملأ الأرض قسطاً وعدلاً
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله أصحابه
به أحد ؟ ! فوجود الدجّال أحقّ بالتحيّر والسؤال.
مع أنّك لو كذّبت حديثه الثابت في
الصحاح