الصفحه ٦٩ : صغيرة متعددة ، وقد أعرضنا عن ذكرها تيسيرا للبحث ، لأنّ حدود
البحث والدراسة كلّما كانت محدّدة ومعيّنة
الصفحه ٧٠ :
المدرسة الثانية ، أو بداية عصر التأليف :
ووصفنا هذه
المرحلة بأنّها مرحلة بداية عصر التأليف لأن
الصفحه ٧٤ :
المعلم الأول والأب الروحي في هذه الجامعة الرسول نفسه ، لأنّه إنّما بعث الى
الناس ليعلّمهم ويذكّرهم ويزكّي
الصفحه ١٠٧ : الثمانين» أو «الثمانيني» لأنّه كانت له مكتبة تضمّ ثمانين ألفا من
الكتب ، وكان يملك ثمانين قرية ، وكان له من
الصفحه ١٢٠ : الطوسي ، وبما
انّا درسنا حياة هذه الشخصيات الكبيرة في المدرسة الأولى والثانية فلا داعي لأن
نعيد ذلك
الصفحه ١٢٨ :
خراسان التي هي من أقدم بلاد فارس وأشهرها ، وكانت ولا تزال من مراكز العلم
ومعاهد الثقافة ، لأنّ
الصفحه ١٣٣ : » الذي توفي سنة (٤١٣) ، وذلك في
حياة أستاذه ، لأنّه كلّما نقل كلامه قال : قال الشيخ أيده الله ، ثمّ أتمّه
الصفحه ١٣٧ : ، فأورد المحقق خواجة نصير الدين : بأنّه لا وجه لهذا الاستحباب لأنّ
التياسر إن كان من القبلة الى غير القبلة
الصفحه ١٣٨ :
قسّم الفقه على أقسام أربعة :
الأول العبادات
، الثاني العقود ، الثالث الايقاعات ، الرابع الأحكام. لأنّ
الصفحه ١٤٣ : من مراكزهم العلمية ، ولم
يتعصّب وتمنعه الفكرة الشيعية لأن يلتقي مع علماء السنة من البلدان التي سافر
الصفحه ١٤٧ :
الاستحضار ، حافظا للرجال والأخبار والأشعار.
انّ أكثر
تصنيفاته غير تامة لأنّه كان يشتغل في زمان واحد
الصفحه ١٥١ : .
ونقول : انعكس
اللون الفلسفي لا الفكر الفلسفي ، لأنّ هذا المحقق كان ثائرا على الفلسفة ، وله
معارك ضخمة مع
الصفحه ١٨٩ : الذين
أتيح لهم المجال لأن ينشر أفكار العلامة الأنصاري في مجالي الفقه والأصول ، وان
يبيّن مقاصد أستاذه
الصفحه ١٩٨ : ) ؛ شرح مبسوط لكنه يعرف بالحاشية لأنّه
شرح بالقول.
الفصول الغروية في الأصول الفقهية :
للشيخ محمد
حسين
الصفحه ٢٠٨ :
شيئا من العلوم وكان عارفا بالكتابة لم يفته هذا النوع من التأليف ، لأن ابداء
الرأي أمر طبيعي لكلّ فرد