الصفحه ١٠٥ : »
بقليل التفتا الى خطر هذا الفنّ في معرفة الأحكام الشرعية ، وتابعهما «المرتضى»
وزاد ، فكانت أصوله تتفق
الصفحه ١٥٧ : طريق الوصول الى علم الأصول ، وزاد عليهما فوائد
أخر ، وميّز ما اختصّ به شرح الضياء بعلامة (ض) وما اختصّ
الصفحه ١٦٠ : تزوّدوا بها ووعوها
وليكونوا خير دعاة لها.
ومن ذلك الحين
ارتاد النجف الأشرف القوميات المختلفة ، فكانت
الصفحه ١٨ :
وأعماله التي قام بها ، والتي نشعر باباحتها ، إلّا إذا أتى بها بعنوان الوجوب أو
الاستحباب ، فتدلّ على وجوب
الصفحه ٩٩ : الجماعة بيد من حديد ، فلمّ شملهم بعد البداد ، وقرّب قوما من قوم بعد طول
ابتعاد ، وألغى الفوارق التافهة
الصفحه ٤٥ : والاشارة لأنّ تراجمهم امّا انّها
تقدّمت في الفصول المتقدمة ، أو تأتي في الفصول الآتية ، لأنا نذكر ترجمة
الصفحه ٥٤ : الفلسفة الأوروبية ، فقد شنّت جميعا حملة كبيرة ضدّ العقل ، وألغت
قيمة أحكامه إذا لم يستمدّها من الحسّ. وقد
الصفحه ١٠٩ : ، والتخيير ، وكذا قبول أورد المراسيل وغير ذلك من المسائل
المتفرعة عن خبر الواحد.
قال : اعلم
انّا اذا كنّا
الصفحه ١١٠ : .
لكن المراد من
المخالفة في هذه الاخبار : هي المخالفة بنحو لا يكون بين الخبر والكتاب جمع عرفي ،
كما إذا
الصفحه ١١٣ : ، ومن الواضح انّه ليس مورد الأخبار العلاجية الخبرين
المقطوع صدورهما ، لأنّ المرجّحات المذكورة فيها لا
الصفحه ٥٥ : ـ في رأي كثير من ناقديها ـ تناقضا ، لأنّها شجبت العقل
من ناحية لكي تخلي ميدان التشريع والفقه للبيان
الصفحه ٥٨ : ،
وكلاهما لا يصلح للمعارضة لما قلتم ، لأنّ دليل النقل يجب تأويله ، ودليل العقل
لهذا الشخص لا يكون حجّة على
الصفحه ٦٤ : لا بأس بذكره وإليك نصّ العبارة : لا تعمل الشيعة
بالقياس وأنكرته أشدّ الإنكار ، لأنّ الدين قد كمل أيام
الصفحه ٤٠ : عليه شيء ، لأنّه لا يعلم متى سقطت فيه ، ثمّ قال : لعلّه ان يكون
إنّما سقطت فيه تلك الساعة التي رآها
الصفحه ٥٣ : الجدير بالثقة
لأنّه يعتمد على الحسّ ، فالرياضيات مثلا تعتمد في النهاية على قضايا في متناول
الحسّ ، نظيران