الصفحه ٤٠ : المدرسة الأصولية الحديثة ، وتعدّدت النظريات
والتحقيقات التي أوردها محققو هذا الفن عن الإشكالات والمحاذير
الصفحه ٤٨ : » (٢).
ومن هنا فقد «يكون
ما هو المعنى الظاهر في عصر صدور الحديث مخالفاً
__________________
(١) بحوث في
الصفحه ٤٩ :
للمعنى الظاهر في عصر السماع الذي يراد العمل فيه بذلك الحديث» (١).
ومن الواضح أنّ
موضوع الحجّية
الصفحه ٥٦ : ما
نجده واضحاً في بعض كلمات الشيخ الأنصاري الذي يعدّ من أركان المدرسة الأصولية
الحديثة في النجف ، حيث
الصفحه ٦٥ : العبد الصالح قال : «إذا جاءك الحديثان
المختلفان فقسهما على كتاب الله وأحاديثنا فإنّ أشبهها فهو حقّ وإن
الصفحه ٧٤ :
الفصل الأوّل
في إثبات سند الحديث
الصفحه ٧٨ : الفقهيّة ، ناصر مكارم الشيرازي
، ص ٢٥ ؛ معجم رجال الحديث ، لمرجع المسلمين زعيم الحوزة العلمية السيد أبي
الصفحه ٨٣ : رواية في سندها (محمد
بن موسى المتوكّل): «ورواة الحديث ثقات بالاتفاق» فلاح المسائل ، السيد ابن طاوس
تحقيق
الصفحه ٩٦ : لم يكن فيها غمز. بناءً على هذا يمكن
تصحيح كثير من روايات الطائفة الأولى والثانية ، فينفتح باب الحديث
الصفحه ٩٩ : المتن.
الجهة الأولى
ضبط متن الحديث في روايات الطائفة الأولى
وهي روايات
سمرة بن جندب التي تحكي
الصفحه ١٠٩ :
، فإنّه في مقام التعارض بين الزيادة والنقيصة ، كما إذا كانت القضية شخصية ، وإن
كان بناء أهل الحديث
الصفحه ١١٥ :
الجهة الثانية
ضبط متن الحديث في روايات أقضية النبي (ص)
يبدو أن هناك
نحواً من الاختلاف في
الصفحه ١١٨ : الأظهر من الأوّل ، لظهور سياقيّ حاصله : أن كل من بدأ بنقل حديث عن شخص
، فظاهر سياقه بحسب أساليب المحاورة
الصفحه ١٣٢ : ثمّة ما يكون سبباً للتشويش في متن حديث الطائفة
الثالثة ، إلّا زيادة «في الإسلام» في بعضها ، وعدم وجود
الصفحه ١٣٥ :
يعقد هذا الفصل
لشرح مفردات الحديث. وقد ورد فيه فقرتا نفي الضرر ونفي الضرار ، فلا بد من تحديد
كل