الصفحه ٢٢٩ : الزكاة والخمس مثلاً بأنه لا يوجد في تشريعهما
ضرر لكون الفقير شريكاً مع صاحب المال ، كما لو جعل الشارع غير
الصفحه ٢٤٨ : بالنسبة إلى الجاهل أيضاً ،
وإن كان النفي بلسان نسخ أصل وجوب الوضوء على المكلف سواء كان معه ضرر أم لا
الصفحه ٣١٨ : .
توضيحه : أن
الضمان عبارة عن حفظ نفس المال مع تبديل وعائه من الخارج إلى العهدة عند ما يأخذه
الغاصب ، ثم
الصفحه ٣٢٠ : بمثال آخر ، لما ورد محذور ، كما في عدم
حرمة الإضرار ، فإنه ضرر مع كونه عدميا ، فينفى بالقاعدة ، فيثبت
الصفحه ٣٢٦ : الذي ينسجم مع وسط
عبارة التقريرات ؛ بيانه : أن النكتة التي توجب عدم شمول القاعدة للزوم في المورد
الأوّل
الصفحه ٣٤٤ : ، بل لا بد أن نقف
عند ملاك مانعية الإقدام ، وأنه هل يتنافى مع مساق الامتنان في الحديث النبوي أم
لا؟ فإن
الصفحه ٣٧٢ : لصورة التضرّر بموافقتها ، وليس معها من قبيل
المتعارضين ، فيلتمس الترجيح لأحدهما ، ثم يرجع إلى الأصول
الصفحه ٣٧٤ :
موضوعاً في الدليل الآخر ، كما إذا قيل «أكرم العلماء» وورد دليل على أن زيداً مع
كونه عالماً ليس بعالم ، أو
الصفحه ٣٨٢ : (١).
والنكتة في ذلك
أن قرينية المخصص في فرض الاتصال كانت ناشئة من ظهور عرفي سياقي ، ومن المعلوم أنه
مع فرض كون
الصفحه ٣٥ : القاعدة التي فُرضت أصلاً موضوعياً مع قاعدة أخرى
تضايفها وهي" حسن العقاب مع البيان" هما الركنان الأساسيان
الصفحه ٥٥ : في الفقه السنّي ، فإنّ هؤلاء
سدّوا باب الاجتهاد خارج المذاهب الأربعة المعروفة مع فتحه داخل هذه
الصفحه ٧٠ :
الأولى تتوزع علاقتي مع الدروس الأصولية للسيد الشهيد كما يلي :
١ أتيحت لي
فرصة حضور دروسه الأصولية
الصفحه ٨٧ :
الثالثة : بناءً على
هذا الطريق لثبوت القاعدة ، إذا وقعت معارضة مع شيء من الأدلّة ، نتعامل معها
معاملة
الصفحه ٩٢ :
المتقدّمة ، فإنه حينما يقول كلّ منهما : «عمّار الساباطي مثلاً ثقة» مع أنهما لم
يعاشرا الساباطي ليشهدا
الصفحه ٩٤ :
الكافر ، إذ لو لم يرثه لكان الإسلام مضرّاً بحال المسلم مع أنه ليس كذلك ، فاستدل
على ذلك بهذه الصيغة مع