الصفحه ٧٧ : عن أبي جعفر (عليهالسلام) قال : إن سمرة بن جندب (١)
كان له عذق [النخل
بحملها] في حائط لرجل من
الصفحه ٢٣ : الرسول الأعظم (صلىاللهعليهوآله) فيقول : «كما ثبت الصانع الحكيم بالدليل الاستقرائي
ومناهج الاستدلال
الصفحه ١٢٤ : لكل حديث في موضعه المناسب له. والأولان بعيدان ،
فيتعيّن الثالث ، فهو ليس بمستبعد بعد الالتفات إلى أن
الصفحه ١١٩ : : لو
غُضّ النظرُ عن ذلك وفرضنا أنّ الكلامين لم يكونا مجتمعين في كلام النبي (صلىاللهعليهوآله) وإنما
الصفحه ١١٥ :
الجهة الثانية
ضبط متن الحديث في روايات أقضية النبي (ص)
يبدو أن هناك
نحواً من الاختلاف في
الصفحه ٥٨ : عن
الرسول الأعظم (صلىاللهعليهوآله) وأئمّة أهل البيت (عليهمالسلام) عن الظروف الاجتماعية
الصفحه ١٢٨ : (صلىاللهعليهوآله) وهو غير ثابت ، إذ من المحتمل أن هذه القضية التي
سمعها عبادة من النبي (صلىاللهعليهوآله) بالشفعة
الصفحه ١٢٢ : غير ناحية كون
القاعدة مستقلّة أو تعليلاً.
فمنها : أنه
ذكر للشفعة ذيلاً غير مذكور في رواية عبادة بن
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآله) ، فإن هذه المطابقة كلّما اتسعت وتعمّقت يبدو منها أن
هذا الصحابيّ كان على قدر كبير من الضبط
الصفحه ٨٢ : المتعرّضة لأقضية النبي (صلىاللهعليهوآله) فهي تنتهي إلى صحابيّ لم تثبت وثاقته وهو عبادة بن
الصامت ، بل لا
الصفحه ١٢٠ : ، حاول من خلالها استنتاج أن ظهور
رواية عبادة بن الصامت في الاستقلالية أقوى من ظهور رواية عقبة بن خالد
الصفحه ٩٥ : يلازمه كذلك ، وهو صدور الحديث
من النبي (صلىاللهعليهوآله). ويحتمل أن تكون هناك روايات كثيرة وصلت إليه
الصفحه ١٢٣ :
الوسائط.
من هنا قد يقال
: إنه كانت هناك أقضية معروفة للنبي (صلىاللهعليهوآله) مشهورة ومتداولة
الصفحه ٣٥٩ : سماعة قال : قلت لأبي عبد الله (عليهالسلام)
: الرجل يكون له الولد أيسعه أن يجعل ماله لقرابته؟ قال : «هو
الصفحه ٣١٤ : مِمَّا
آتاهُ اللهُ) ، قال : «إنْ أنفق عليها ما يقيم ظهرها مع كسوة وإلّا
فرّق بينهما» فإن أمكن للحاكم