الصفحه ٧٩ : كان له عذق ... إلى أن قال ،
فقال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) : «إنّك رجل مضارّ ، ولا ضرر ولا ضرار
الصفحه ٢١٧ :
تقدّم في بعض
الروايات التي تعرّضت لهذه القاعدة أن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) قال للأنصاري : اذهب
الصفحه ٧٨ : أن يستأذن إذا جاء ، فأبى سمرة ، فلما تأبّى جاء
الأنصاري إلى رسول الله (صلىاللهعليهوآله) فشكا إليه
الصفحه ٨٠ : أحمد بن حنبل ،
عن إسحاق بن يحيى بن الوليد بن عبادة بن الصامت عن عبادة قال : «إن من قضاء رسول
الله
الصفحه ٦٤ : (عليهالسلام) قال : خطب رسول الله (صلىاللهعليهوآله) فقال : «يا أيّها الناس ما جاءكم عنّي يوافق كتاب الله
الصفحه ١٢٦ : ب «قضى رسول الله» ، أو «من أقضيته صلىاللهعليهوآله». ومن الواضح أن طبيعة مثل هذا السياق لا تسمح بعطف
الصفحه ١١٨ : .
إلّا أنه مع ذلك
لا يتم مراد شيخ الشريعة ، لأن الإمام (عليهالسلام) حينما يقول : «قضى رسول الله
الصفحه ١١٧ : عن أبي عبد الله (عليهالسلام) قال : «قضى رسول الله صلىاللهعليهوآله بالشفعة بين الشركاء في الأرضين
الصفحه ٨١ :
الصادق (عليهالسلام) ، قال : «قضى رسول الله (صلىاللهعليهوآله) بالشفعة بين الشركاء في الأرضين
الصفحه ١٠٠ : الصدوق فقد نقلها بهذا النحو : «فأمر رسول الله (صلىاللهعليهوآله) الأنصاري أن يقلع النخلة ، فيلقيها إليه
الصفحه ١٣٢ : المطلقة
الواردة في أقضية رسول الله (صلىاللهعليهوآله) أو في قصة سمرة بن جندب ، أو توهم أن هذه القضية
الصفحه ١٢٥ : أرجعناها إلى متن واحد
مفصّل ، لكان الأمر هكذا : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) : الشفعة بين الشركا
الصفحه ٩٢ : الصدوق (قدسسره) في «الفقيه» ، حيث قال : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) : «لا ضرر ولا ضرار في الإسلام
الصفحه ٢١٦ : عن
هذه المشكلة في كلمات الأعلام بوجوه ؛ هي :
أن هذا الذيل
كان مفصولاً عن كلام رسول الله
الصفحه ١٦٥ : ؛ لذا اعترض على
رسول الله (صلىاللهعليهوآله) وقال : أستأذن للدخول على نخلتي؟ فكأنه كان يدّعي أن