الصفحه ٧١ :
الأصولي للسيد الصدر ، منطلقاً من بداية لا أزال أراها الأقدر من غيرها على
إبانة عناصر الإبداع في
الصفحه ٧٩ :
«اذهب فاقلعها وارم بها إليه ، فإنه لا ضرر ولا ضرار». (١)
ومنها
: ما أضيف عليها جملة «على مؤمن
الصفحه ٩١ : للمعارضة مع دليل آخر ، فإنه
بناءً على هذا الطريق تكون القاعدة أقوى منه ؛ لأن دليلها قطعي.
إلّا أن هذا
الصفحه ١٠٣ : ) نأخذ بما هو الواضح ، ونقول : لعل الذي ذكر الزيادة إنما فعَل ذلك من جهة
أنه لم يكن يرى في ضمّها محذوراً
الصفحه ١١٨ : من الإمام (عليهالسلام) متصلاً بالكلام الأول ، لا أنه كلام آخر سمعه في مجال
آخر ، فجمعَه هنا ، بل هذا
الصفحه ١٢٣ :
الوسائط.
من هنا قد يقال
: إنه كانت هناك أقضية معروفة للنبي (صلىاللهعليهوآله) مشهورة ومتداولة
الصفحه ١٢٨ : (صلىاللهعليهوآله) وهو غير ثابت ، إذ من المحتمل أن هذه القضية التي
سمعها عبادة من النبي (صلىاللهعليهوآله) بالشفعة
الصفحه ١٢٩ :
ذكرها شيخ الشريعة لإثبات أن هذه الجملة هي قضاء مستقلّ من قِبل النبي (صلىاللهعليهوآله) على
الصفحه ١٣٦ :
الحرج الذي يقع فيه الإنسان قد يكون ناشئاً من وهم وخيال من دون أي واقع
خارجي يؤدّي إليه. أما الضرر
الصفحه ١٣٩ :
الملازمة بحسب وضع العقلاء مع العموم ، بحيث تبلغ إلى مرتبة من المشروعية
في نظرهم ، بنحو لا تزيد
الصفحه ١٥٩ :
مغايرة ومباينة ذاتاً مع النسبة الموضوع لها هيئة «تضارب» ، لأن هذه الهيئة
موضوعة لنسبة واحدة من
الصفحه ١٦٦ : من «الضرار»
فعْل الاثنين.
نعم في النصوص
التي لم ترد فيها هذه الصغرى أي «إنك رجل مضارّ» وجاء ابتدا
الصفحه ٢٠٧ :
من بعض ، فإذا دار الأمر بين إسقاط الأقوى وإسقاط الأضعف ، فإنه نبني على
إسقاط الثاني مع التحفظ على
الصفحه ٢١٨ : استئذان؟
من هنا صرف
بعضٌ هذا التعليل عن التطبيق على جواز قلع النخلة ، وجعله تعليلاً لعدم جواز
الدخول بلا
الصفحه ٢٢٣ : أيضاً.
ومنه يُعرف
تطبيق النبي (صلىاللهعليهوآله) «لا ضرر» على مسألة منع فضل الماء وما أشبه ذلك في