الصفحه ٩١ :
الطريق بالرغم من ميل النفس إلى الجزم والاطمئنان به أحياناً ، تتراجع عنه أحياناً
أخرى.
الطريق الثالث
الصفحه ١٣٦ : فسّره بسوء الحال والشدّة
والضيق.
والحاصل أن
الضرر عبارة عن النقص في حيثية من الحيثيات العائدة إلى
الصفحه ٣٥٩ :
__________________
بالدلائل ، آية الله
المحقّق السيّد علي الطباطبائي ، مؤسسة آل البيت للطباعة
الصفحه ٣٦٦ :
بدّ من النظر إلى الدليل المعارض لدليل نفي الضرر ، فإن كان عمومه بالإطلاق فيسقط
الظهوران ويرجع إلى
الصفحه ٤٦ : تعرّضوا في بحوثهم
الأصولية إلى مسألتين تعدّان من أركان بحث الظواهر وهما :
الأولى :
الظهور الذاتي
الصفحه ٣٠ :
٢ الإجماع
قُسم الإجماع
في كلمات الأصوليين إلى أقسام :
منها المحصّل والمنقول.
ومنها البسيط
الصفحه ٣٥٣ : : لا بدّ من الرجوع إلى القواعد الأوّلية
، وهي هنا سلطنة المالك على ماله بمقتضى القاعدة المشهورة في ألسن
الصفحه ٢٥٦ : في دليل النفي
نظر إلى نفي البقاء أيضاً ، لأن مصبّ النفي هو الحدوث ، فيكون من قبيل ما لو علمنا
أن
الصفحه ٤٠٥ : المستفاد منها مجرّد نفي للحكم الضرري من دون نظر إلى الأدلّة التي تكون
بإطلاقها مقتضية لجعل الحكمالضرري
الصفحه ٢٨ : الانحراف الفكري» (١).
ومنه يتضح وجه
زوال ذلك الكسر الضئيل والانتقال إلى اليقين.
إلى هنا اتضح
أنّ القضية
الصفحه ١٤١ :
(بدعوى أنه لا يصدق في العرف على من سبّ شخصاً أو نظر إلى محارمه بوجه غير
مشروع أنه أضرَّ به ، كما
الصفحه ٢٧٢ : المعاملية قد تبلغ إلى هذه الدرجة من
الغرضية في الارتكاز العقلائي بنحو يلزم من تخلّفها صدق الضرر بلا حاجة إلى
الصفحه ٣٧٢ : لصورة التضرّر بموافقتها ، وليس معها من قبيل
المتعارضين ، فيلتمس الترجيح لأحدهما ، ثم يرجع إلى الأصول
الصفحه ٣٨٧ : ينصب القرينة بنفسه لتحديد مرامه من خطابه ،
نسبتها إلى القرينة المتصلة والمنفصلة على حدٍّ سواء ، وإن
الصفحه ٢٥٥ :
التقريب
الأول : أن المعاملة الغبنية تولّد ضرراً
ماليّاً بالنسبة إلى المغبون ،
فتجري القاعدة