الصفحه ٩ : الامتثال لأحكام الله الواقعيّة التي قد صارت منجّزة عليه بسبب
علمه بها اجمالا لا بدّ من أن يستند إلى الحجّة
الصفحه ٨٥ : فهو في الأمراض غير المهمّة ، وأمّا في المهمّة منها فيراجعون إلى من هو
أبصر وأخبر ، ومن المعلوم كون
الصفحه ٩٣ : .
امّا الآيات
فإحداها آية السؤال قوله تعالى : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ
الصفحه ١١٨ : بالأحكام الواقعية قد ثبت عليه وتنجز بسبب
علمه الإجمالي وعليه الامتثال واليقين بالفراغ وهو لا يحصل الّا
الصفحه ١٢٢ : الأحكام الواقعيّة المنجّزة
عليه بسبب علمه بها إجمالا دفعا للضّرر المحتمل ، وهو لا يحصل إلّا بالاستناد في
الصفحه ١٤٩ : عند التمكن من استعلام الواقعة من
الحي (١)
ولنذكر ادلة
الطرفين حتى يتضح الحق الحقيق بالقبول.
فنقول
الصفحه ١٥٨ : الفصول بان اكثر معتقدات المجتهد ظنيّة
وبعد الموت ينكشف له الواقع فلا يبقى له ظن لانه يحصل له العلم بعد
الصفحه ٨٩ : الى الواقع ولم يلاحظ في
الأمارات القائمة على الموضوعات ايضا مجرّد الأقربية إلى الواقع واعتبر في باب
الصفحه ٩٠ : الواقع فان جملة كثيرة من
فتاوي الفقيه ناشئة من اجراء الأصول كالاستصحاب والبراءة والاشتغال واصالة الحلية
الصفحه ١٢٣ : قد تنجز عليه الواقع بواسطة علمه الإجمالي
ويكون بصدد افراغ ذمّته وتحصيل الفراغ اليقيني هو التفحّص عن
الصفحه ١٢٥ : الأخبار عن الحكم الظاهري
اعني معتقده ورأيه لا بالنسبة الى الحكم الواقعي فإن اعدلية المفتي لا مدخلية لها
في
الصفحه ١٦٧ : موته ومن استصحاب جواز الأخذ بفتواه قبل موته
ومن استصحاب حكم الواقعة المستفتى فيها فالتقريب الأول يرجع
الصفحه ٧ : ، ولا يحصل ذلك إلّا بالبحث والتنقيب عن أحوال الرواة
الواقعين في سلسلة السند واحدا بعد واحد
الصفحه ٢٠ : مصنّفها
لما فيها من مخالفة الواقع في النقل وغيره ، بل فيها ما يدلّ على انّهم ليسوا من
أهل العلم كي يعتدّ
الصفحه ٥٦ : فرض عدم
المانع عقلا فإطلاق أدلّة النصب بحاله ونفوذ حكمه في خصوص الواقعة يستلزم حجّية
ظنه في كليهما