الصفحه ١٥٤ : (٣) والمحقّق الخراساني في الكفاية (٤) والإمام الخميني في رسالته في الاجتهاد والتقليد (٥).
وثانيهما
: أصالة
الصفحه ١٧٢ :
بالنّظر إلى ما
كان يولّيه الإمام الرّاحل «قدّس الله نفسه الزكيّة» وما يولّيه مقام القيادة
سماحة آية الله
الصفحه ٧ : رحى الاستنباط عند
فقهاء الإماميّة في عامّة الأدوار والأعصار وبالممارسة فيها تحصل القوّة القدسيّة
التي
الصفحه ٢٣ : الإماميّة
ويستنزرونه وينسبونهم إلى قلّة الفروع وقلّة المسائل ويقولون انهم أهل حشو ومناقضة
، وانّ من ينفي
الصفحه ٢٧ : المذاهب ، ثم يستدلّ عليها على أساس مباني المذاهب ، ويذكر
في ضمنها مزيّة مباني مذهب الإماميّة من جهة
الصفحه ٤٢ : صدوقهم ولد بدعاء صاحب الأمر صلوات الله عليه وارواحنا
فداه ونال بذلك عظيم الفضل والفخر ووصفه الإمام
الصفحه ٤٨ : مسألة الإمامة العظمى والخلافة الكبرى.
(٣) المعارج ص ٢٠١.
(٤) المعالم ص ٢٤١.
الصفحه ٥٠ : المسالك في كتاب القضاء. اذا وجد الإمام اثنين صالحين للقضاء لكن احدهما
اعلم من الآخر فلا اشكال في رجحان
الصفحه ٥٦ :
«ينجبر بنظر الإمام عليهالسلام» الذي نصّبه.
وفيه انما يتمّ
مع قربه منه واطّلاعه على أحكامه لا
الصفحه ٦٧ : الإمامة العظمى والخلافة الإسلاميّة وهي التي يقبح فيها ترجيح
المرجوح على الراجح فلا نصب من الله تعالى شأنه
الصفحه ٧١ :
وقد استدل به
الشيخ في مطارح الأنظار على وجوب تقليد الأعلم وقال : والتقريب ان الإمام عليهالسلام
الصفحه ٧٥ : مع ان ما هو المفيد في مثل
المقام القول بعدم الفصل لا عدم القول بالفصل.
وقال الإمام «رضوان
الله عليه
الصفحه ٨٣ : القيامة». (١)
وهذه الرواية
لو لم نناقش في دلالتها بأنها راجعة إلى الخلافة والإمامة فهي من الأحاديث
الصفحه ٨٤ :
ومنها
: ما رواه أيضا
في البحار عن الإمام الجواد عليهالسلام قال مخاطبا عمّه : «يا عمّ إنه عظيم
الصفحه ٨٥ : أقوى الحجج وأتمّها على اعتبار الأعلميّة في التقليد
وأنّها بنحو اللّزوم ولكنّه يظهر من الإمام الخميني