الصفحه ٣٧٣ :
وافتخاري ورفعتي
ونعم الرفيق
في الشتاء وفي الصيف
وكان ولد عظيم
الدولة أمر الطبجية
الصفحه ٣٨٩ :
ناذرة من نواذر
الزمان
ترشد إلى اتخاذ الحذر
في بلاد الأمان
وذلك أننا لما
رجعنا إلى مدينة
الصفحه ٤٠٠ : العاشرة من يوم الأربعاء المذكو ، شرعت الفركاطة في السير
قاصدة سمت ثغر طنجة المحروسة بعناية الله ، من غير
الصفحه ٢٨ : صوب أوربا ، تخلفت عدة أدبيات اهتمت بتصوير المدنية الغربية ،
وبلورت في هذا الصدد أفكارا وآراء شكلت في
الصفحه ٣١ :
الشريف الذي يصحبه معه لعظيم الدولة والسلام». في ٢١ من ذي القعدة عام ١٢٩٢
ه.
بالفعل أشعر
بركاش
الصفحه ٤٨ :
ومن جملة الهدايا التي رفعها ويبر إلى السلطان ماكينة تصنع الثلج ، التي
تحدث عنها الجعيدي كثيرا في
الصفحه ٦٦ :
المؤرخ أحمد الناصري والمسجلة بكتابه (١) ، «الاستقصا» ، أنه ترك رسالتين في فن الموسيقى.
إحداهما
الصفحه ٨٤ :
العتيقة التي كانت متبعة في المغرب ، وبكميات كافية لسد حاجيات السوق المغربية.
دار ضرب السكة
الصفحه ١٠٤ :
بغرائب الأخبار (١) ورتبته على مقدمة وستة أجزاء وخاتمة. فالمقدمة في بيان
الأجناس الذين وجه إليهم
الصفحه ١٠٩ :
الفن الدالة (١) على السعادة الكبرى له في هذه الوجهة المباركة ، ولا
يقال أن خروجه من حضرة فاس كان
الصفحه ١١٣ : ، فصرنا شاكين فيها مترددين في أمرها من
عدم إخبار باشدور جنس الفرنصيص (٣) بها ، وفي ضحى
الصفحه ١٣٤ :
ومع امتداد هذه
الطرق أشجار مغروسة في غاية الارتفاع والخضرة مصطفة ، عندما يقرب من منتهى المحجين
الصفحه ١٣٥ : بنحو ذراعين ، يحدها ـ أي الأرض ـ دربوز
حديد في غاية الإتقان ، ممتد مع امتداد سراجيم الصالات كلها ، أو
الصفحه ١٣٨ :
رأينا بها جدرانا محيطة (١) بها أطول من القامة. وليس فيها شيء يؤذي. وبعض العراصي
بأعلا جدرانها قطع
الصفحه ١٤٨ : أننا ركبنا في تلك الأكداش ،
وكان ذلك على يد المخزن ، فصرنا فيها في طريق على سمت واحد خمسا وثلاثين دقيقة