الصفحه ٣٩٥ : البحر ، فلما وصلنا إليها طلع بنا القونصو
، أي الترجمان الذي معنا إلى أوطيل ، صعدنا إليه في درج من الرخام
الصفحه ٣٩ :
ظاهرة الاتباع وكثرة النقول وتكرار ملامح من الماضي الثقافي والحضاري هي
التي كانت سائدة في الرحلات
الصفحه ٥٠ : حركة الإصلاح في المغرب
كانت تخطو خطواتها الأولى. فقنوات التواصل كانت ممتدة مع أوربا ، إلا أن المؤثرات
الصفحه ٦٣ : آلة يدوية لصنع الثلج في مدة قصيرة ، فوصف تجربته ورسم
شكل الآلة الخارجي. كما تعرف على قبة الغاز التي
الصفحه ٧١ : الطعام وترتيبه في مضمونه المادي فحسب ، وإنما في دلالاته
الاجتماعية ورموزه الثقافية أيضا. لأن أهميته كونه
الصفحه ٧٦ :
فهو يقصد بهذا
التغزل إشاعة روح المرح في ما بين أعضاء السفارة قصد التسلية والترفيه (١). بل نجد في
الصفحه ٨٥ :
دار ضرب السكة بلندن
في نفس السياق
فقد خصت الحكومة البريطانية السفارة المغربية بزيارة «لدار
الصفحه ٩٨ :
واشتهر فضلها كنار على علم. من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلله فلا راد
لما سبق القضاء في سابق
الصفحه ١٠٣ :
قصير ، ولست أعد من أصحاب هذا الشأن في عير ولا نفير.
لكن سأجعل بحول
الله تقييدا ، يكون في بابه
الصفحه ١١٨ : حربها مصطفة
بناحيتي شرقها وغربها ، والكل يشير بالترحيب ، والعسكر مشتغل بالتحريب ، لأن في
ذلك قام مقام
الصفحه ١٤١ : المذكور ، ويوضع كل قالب في حفرته لتصفية تلك المائية الباقية
فيه ، لأن في أسفل كل حفرة إما تقبة أو تقب تنشف
الصفحه ١٥١ : كأنها أبواب تقابلها مثلها في الجهة الأخرى ، والغاربان
/ فيهما الزاج كما ذكر ، وبسقفه ثريات ثلاث
الصفحه ١٥٢ :
ريال في كل شهر.
بعض أوصاف باريس
وأما طرقها فهي
أعرض بكثير من طرق مرسيلية ، والأشجار ممتدة
الصفحه ١٧٠ : الثاني من جهة الطنابرية لا من جهة كبير الدولة ، وظهر لي أن
كل فرقة فيها ألف واحد من العسكر بحسب الطنابير
الصفحه ١٨١ :
وهي أعظم منه بكثير ، ولونها رمادي وفيها ألوان أخرى (١) ، ثم طيور النعامة المعروفة عندنا. ثم طيور