الصفحه ٢٦٤ :
ورقات الزاج العظام التي تصنع في طامير (١)
وفي الساعة
الثالثة ركبنا في بابور البر توجهنا لمدينة
الصفحه ٢٦٦ : عشر منه ، أخذنا في التهيئ للسفر منها.
مدينة فانطي والفابريكة التي فيها
وفي يوم
الأربعاء التاسع عشر
الصفحه ٢٦٨ : إلى الغزل (١) ، ثم إلى مكينات الصفح ، ثم إليالمنسج ، وهو قريب في
الرؤية من مناسيج الطرارة بالغرب ، إلا
الصفحه ٢٨٦ : في جدار هذه القبة ، وزربية أخرى طولها نحو سبعة أذرع ،
وعرضها نحو ثلاثة ونصف على تلك الصفة ، وأخرى
الصفحه ٢٨٨ : أمامه خمسمائة من الابرة ، وهو يزن بها من الابرة الموضوعة
أمامه ، ويجعل في كل خنشة صغيرة ألفا من الابرة
الصفحه ٣٠٣ : عنها وأدير بدربوز
حديد فيه قضبان منه محددة الرؤوس كهيئة الحربة ، /٢٥٩/ ثم جلسنا على الشوالي قبالة
دربوز
الصفحه ٣١٤ :
وذلك مما يقوى سيرها عند خروجها من المدفع ، وهذا الكور الذي يخدم كما ذكر
هو على عينات في الصغر
الصفحه ٣٢٢ :
رصفت بمسامير ، قيل هي مما كان يرمى عليهم البروصيا ، وأن واحدة منها نزلت
في طريق طويل عريض وتفرقعت
الصفحه ٣٢٤ : في أثره وتوجهت بنا إلى بعض تلك الجبال المسكونة ، فوصلنا إلى رأس جبل ، فخرج
إلينا رجل (١) واستدعانا
الصفحه ٣٥٤ : جماعة من النسوة اللواتي كن جالسات في براح الدار ،
وأخذ كل واحد من المعلمين موضعه وأخذت النساء مواضعهن من
الصفحه ٣٥٥ :
صاروا يطلقون الحراقيات (١) على ألوان وأشكال ، وبنفس خروج الحراقيات جعلت تلك
القناديل في مواضعها
الصفحه ٣٦٥ : ، وقال : إنه لكذلك وأذن لي بحوزها حتى نعزم على الخروج وتجمع
في صندوق يخصها.
الفرجة التي أنشأها عامل
الصفحه ٣٧٢ :
فتطير الطيور فيحشرونها إلى جهة الرماة ، فمن مر في طريقه طير أخرج فيه
مكحلته ، حتى يصل العسكر إلى
الصفحه ٣٨٠ :
الكبير السواد الذي في وسط لوحة إشارته ، مع البعد الذي بينهما ، وهو ثنتا
عشرة مائة متر ، أزيد من
الصفحه ٣٨٦ : أسفل ، ولها قوالب لكل
واحد قالبان قد حفر فيهما نصف /٣٣٤/ الغراف بنصف فيه ، وكيفيته ذلك أنهم يأخذون
قطعة