الصفحه ٥٢٢ : أنّ دعوى
وجود المصلحة في تشريع الشهادة الثالثة في الأذان على أنّها جزء منه وداخلة في
ماهيته من الباطل
الصفحه ٢٢٧ : : ٢٨٣.
(٢) معالم العلماء
: ١٨٢ ، وأعيان الشيعة ٨ : ٣٢٨.
(٣) معجم الادباء
٤ : ٤٢٨ ، تاريخ الإسلام
الصفحه ١٧٩ : وحيطةً على
الإسلام ... فعلم رسولُ اللّه أنّي علمت ما في نفسه فأمسك (٥).
__________________
(١) صحيح
الصفحه ٥٥٠ : ) :
للشهيد الاول ، محمد
بن جمال الدين مكي العاملي ( ت ٧٣٢ ه ) ، مجمع الذخائر الإسلامية ـ قم.
٧١
ـ تاريخ
الصفحه ٦٧ : (٤) ، وعدم جواز توريثهم (٥) ، وقال العلاّمة الحلي بخروجهم عن الإسلام وإن أقرّوا
بالشهادتين (٦).
والعجيب أنّ
الصفحه ٤٧٧ : والراي (٢) ذكرناها كي يعرف
القارئ أن ما نقوله ليس إدعاءً طائفيا بل بيانا لحقيقة تاريخية ثابتة ، وهو الاخر
الصفحه ١٩٠ : يوقفنا على أنّ الشهادة
بالولاية لعلي مع افتراض تشريعها أو محبوبية ذكرها أو جواز ذكرها من باب التفسير
الصفحه ٣٣٢ :
الشيخ الطوسي بالشاذّة ـ قد صدرت عن الأئمّة فعلاً ، لكنّها صدرت لا على نحو
التشريع ؛ إذ لا تمتلك ملاكا
الصفحه ٣٣٤ : أخّر بيانه لأمورٍ خاصة ، وهذا يتّفق مع مرحليّة التشريع وأنّ
الأحكام لم يؤمر بها المكلّف دفعةً واحدة في
الصفحه ٣٧١ : متلقَّيتان من الشرع كسائر
العبادات ، فالزيادة فيهما تشريع محرّم ، كما يحرم زيادة « محمد وآله خير البرية
» وإن
الصفحه ٦٨ : منها ، كما يعزّر ساكنيها على خطئاتهم (٣).
__________________
(١) تاريخ أبي
الفداء ١ : ٢١٩ ، الغدير
الصفحه ٢٢٦ : الجهم ، فذكر شعراء الجاهلية وشعراء
الإسلام ، فلمّا سأل الإمامَ أجابه عليهالسلام : الحماني ؛ حيث يقول
الصفحه ٥٣١ : عليهالسلام لا يرتضيه اللّه ورسوله ووليّه وبقية أهل العصمة عليهمالسلام ، ولقد ذكر لنا
التاريخ أنّ هناك مَن
الصفحه ٢١ :
واخبرني سماحته بأنّه رجّح في تحقيقه الجديد للكتاب ان وفاته سنة ٢٨١ بدل ٢٨٦ ه كما
هو موجود في تاريخ
الصفحه ٨٦ : ، فالوصاية لعلي ، والرجعة وغيرها من العقائد الإسلامية الحقّة
هي ثابتة بالقرآن والسنة ، ولا يمكن نفيها بدعوى