الصفحه ٣٤٢ :
٥ ـ ابن البراج
الطرابلسي ٤٠٠ ه ـ ٤٨١ هـ
القاضي عبدالعزيز
بن البراج الطرابلسي ، هو من كبار
الصفحه ٣٥١ : الموظّفة
شرعا المحدودة من اللّه تعالى ، فيكون إدخال ذلك فيها بدعةً وتشريعا .. ، ولو فعل
هذه الزيادة أو
الصفحه ٤٢٥ :
وقال
في المنتهى : « وأمّا ما روي من الشاذّ من قول أنّ عليّا ولي اللّه وأنّ
الصفحه ٢١ : وجلّ
» (٤).
وكتب عبدالعزيز بن
يحيى الجلودي المتوفى ٣٣٢ ه «
ما نزل في علي من القرآن » (٥).
ولأبي
الصفحه ٢٧ : على العارف بطريقة الصدوق في جملة كتبه ومصنّفاته أنّه لا يذكر من
الاخبار إلاّ ما يعتمده ، ويحكم بصحته
الصفحه ٩١ : الظلمة أن يستقرّوا في البلدة ، فكان
الولاة يحكمونها من الخارج (٤).
وقد ذكرت كتب
السير والتواريخ بعض
الصفحه ١١٤ :
، وقراءة المتون والروايات ، والسماع من المشايخ الثقات ، مع لحاظ قناعاتهم
وخلفياتهم الفكرية التي تميل إلى
الصفحه ١٢٦ :
فعرضتها من بعد
على أبي الحسن الرضا ، فأنكر منها أحاديث كثيرة أن تكون من أحاديث أبي عبداللّه
الصفحه ٣٣٧ : الشيخ في « النهاية » و «
المبسوط ».
الأمر
السابع : من المعلوم أن
الشيخ الطوسي قد وقف على كتب لم يقف
الصفحه ٣٩٠ : وهو جدّي من جهة الأمّ ، وعن طريقه نرتبط بشيخنا
المفيد ، لأنّ الوحيد من أحفاده حسبما ذكرته كتب التراجم
الصفحه ٤٥٢ : بقصد القربة بعد
الرسالة كان حسنا» (١).
٨٣ ـ الشيخ مرتضى آل ياسين
كتب الشيخ في جواب
من سأله عن هذه
الصفحه ٤٦٥ : إلاّ اللّه مرة واحدة (١).
أمّا زين العابدين
بن محمد كريم خان ( ت ١٣٦٠ ه ) فقد كتب رسالته العملية
الصفحه ٢٥ : ( ت ٥٤٦ ه ) في المحرر الوجيز : روي أنّ ابن مسعود كتب في مصحفه أشياء
على جهة التفسير فظنّها قوم من التلاوة
الصفحه ٦٨ :
السماء
» (١).
قال شاعر النيل
حافظ إبراهيم :
يصيح : من قال
نفس المصطفى قبضت
الصفحه ١١٣ :
نتيجة ما تقدّم
وبعد كلّ هذا فليس
من البعيد أن يكون شيخنا الصدوق رحمهالله قد تأ ثّر بمشايخه