الصفحه ٥٢٧ : الأذان تخصّصا لأ نّه صلىاللهعليهوآلهوسلم اكد بأن الولاية
لعلي تكون من بعده ، ومعناه لا ولاية لعلي في
الصفحه ١٤٤ :
دليلته هذا الدليل
لا ان يرمي بالبدعة وادخاله في الدين ما ليس من الدين ولنقرب المسألة بشكل آخر
الصفحه ٢٢٠ :
عليّا ، إنّ عليّا
منّي وأنا منه ، وهو وليّ كلّ مؤمن بعدي (١).
فتأمّل في جملة « دعوا عليّا ، دعوا
الصفحه ١٢٢ :
٣ ـ الغلو عند
القميين ، نقل الفضائل أم ترك الضروريات؟
هناك رؤيتان عند
الفقهاء والرجاليين
الصفحه ٢١٠ :
قوله ( وَأَمَّهَاتُ
نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ ألَّـتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ ألَّـتِي
الصفحه ٢١٩ :
، وبورك وقدها (١).
وقد جاء عن سلمان
في آل البيت أكثر مما قاله أبو ذر عنهم ، وقد اعتبر سلمان من آل البيت
الصفحه ١٨٣ : القوم قد
عرفوا هذا الارتباط من خلال الآيات الكثيرة النازلة في حقّ أهل البيت ، وتأكيدات
الرسول المتوالية
الصفحه ٤٩٦ :
فلو كان مصداق
الكلم الطيب هو كلمة التوحيد ، والإيمان بما جاء به رسوله ، ومنها لزوم الولاية
لعلي
الصفحه ٤٨٥ :
والرواة ثقات إلاّ
أبا ربيع القزاز فهو مجهول الحال ، لكنّ الرواية مع ذلك صحيحة عندنا من وجهين ؛
فهي
الصفحه ١٩٧ :
ملائكتي وسكّان سماواتي وأرضي وحملة عرشي أنّ عليّا وليّي ، ووليّ رسولي ، ووليّ
المؤمنين من بعد رسولي
الصفحه ٤٤٠ : السيّد في « شرح نجاة العباد » :
أقول
: من تصفّح وتتبّع ما ورد في الروايات في فضائله
الصفحه ٥٧٦ : ) ، المطبعة السلفية ـ القاهرة ١٣٩٩
ه ، الطبعة الثانية.
٢٥٣
ـ العقد النضيد والدر الفريد في فضائل أمير
الصفحه ٥٨٠ :
٢٧٩
ـ فضائل الصحابة :
لأحمد بن حنبل
الشيباني ( ت ٢٤١ ه ) ، تحقيق : د. وصي اللّه محمد عباس
الصفحه ٣٥٢ :
الطوسي ) ( ت حدود
٥٨٥ ه ) (١) ، وابن أبي المجد الحلبي ( من فقهاء القرن السادس ) (٢). والمحقّق
الصفحه ٢٢٤ : ]
المذكورات من قبل ، من التوحيد والإيمان والإسلام (١).
إذن روح الإيمان
هي ولاية الإمام عليّ وإن كان أصله