الصفحه ٥٧٢ :
٢٢١
ـ شرح الاخبار في فضائل الأئمة الاطهار :
للقاضي النعمان
المغربي ، أبي حنيفة النعمان بن محمد
الصفحه ٥٨٣ : ) ، تحقيق : عبداللّه محمود محمد عمر ، دار
الكتب العلمية ـ بيروت ١٤١٨ ه ـ ١٩٩٧ م.
٣٠٤
ـ كشف الرموز في شرح
الصفحه ١١٥ : العناد في مذهبه ، صعب العصبية على من خالفه من
الإمامية ، وله كتب كثيرة في الفقه ، رواها عن الرجال الموثوق
الصفحه ٢٩٧ :
المبحث.
وبه ارتفعت
الإشكالية المثارة حول كلام الشيخ الصدوق في بعض الكتب من أنّه يعارض القول
بالشهادة
الصفحه ٢٦٦ : موضوعة عليه (٤) ، وقد بَرَّأَ الإمام أبو الحسن عليهالسلام ابنَ أورمة من
هذا الاتّهام وكتب إلى القميّين
الصفحه ٣٩ : من جهة شرعية « حيّ على خير العمل » على عهد رسول اللّه ، وأنّ الصحابة كانوا قد أذّنوا بها ،
وأنّ عمر
الصفحه ٥٢ : قالها حقنا لدماء البقية الباقية من الشيعة ، خصوصاً
وأنّ الشيخ كتب «من لا يحضره الفقيه» بقصبة بلخ من أرض
الصفحه ٣٠٥ :
من حساسية مذهبية ؛ ولأ نّها ليست جزءا واجبا في
الأذان تلزمه الإتيان بها في كل الظروف.
قال الذهبي
الصفحه ٥٠٦ :
ترشدنا إلى
الترابط بين الشهادات الثلاث في الولاية الإلهية ، ومن أراد التأكد من كلامنا
فليراجع كتب
الصفحه ٥٠٤ :
إذ أنّ الإشهاد
والإقرار والإظهار وما يماثلها تحمل مفاهيم أكثر من المحبوبية ، بل حتّى لو قلنا
الصفحه ٦٦ : الآخر أن ينكر فضائله التي هي
أظهر من الشمس وضوحا عند الجميع بغضا وعنادا (٢).
ولا يمكن تصوّر
وجود حالة
الصفحه ٥٠٣ : بين خيارين ؛ فإمّا أن نطرحه جانبا ونقول أنّه مجرد ذكر فضيلة
لأمير المؤمنين علي ، وإما أن نقول بأ نّه
الصفحه ٢٠٤ : ورفع الحيعلة الثالثة من قبل عمر ، إلا أن نقول
أنهما مرتبطتان بالولاية والخلافة ، لان الرواية في فضائل
الصفحه ٢١٤ : طالب صهرك (١).
والباء في ( بعلي
) للسببية ، أي بسبب علي بن أبي طالب سيبقى ذكرك وأنّه سيحفظ شريعتك من
الصفحه ٢١٣ : الثالثة من
الأذان.
والأفصح من ذلك ما
جاء في كتاب الفضائل لابن شاذان بإسناده إلى المقداد بن الأسود الكندي