الصفحه ٥٢٨ :
ووجود اسمه عليهالسلام على ساق العرش ، والكرسي ، وعلى جبهة إسرافيل ، وغيرها من
الأمور التي جاءت في
الصفحه ٥٣٢ : عليها ولكونه
كلاما حقا وشعارا مطلوبا ومحبوبا للشارع مؤكدة بعدم جواز الإتيان بها بقصد الجزئية.
وليس من
الصفحه ٣ : ........................................ ١٣٥
[ ٢٣ ] قول عمر لم
استنكف من قضاء علي : ويحك ما تدري من هذا؟ هذا مولاي ١٤١
[ ٢٤ ] التهنئة في
الصفحه ١٠ : ........................................ ١٣٥
[ ٢٣ ] قول عمر لم
استنكف من قضاء علي : ويحك ما تدري من هذا؟ هذا مولاي ١٤١
[ ٢٤ ] التهنئة في
الصفحه ٢٩ :
الإمام عليهالسلام : إذا اردت ان
تعلم من غَلَبَ ، ودَخَلَ وقت الصلاة ، فأذِّنْ ثمَّ أقِمْ
الصفحه ٣٨ : ما جاء به السابق من التثويب الثاني ، وأنّهم
كانوا لا يرون ضيرا في مثل هذه الزيادات في الأذان ، فيمكن
الصفحه ٥٤ :
الآخر كفر والحاد
تَبَرَّأ الأئمّة منه.
قال الشيخ المفيد
في تصحيح الاعتقاد : والمفوِّضة صنف من
الصفحه ٥٥ : كونهم ملائكة وأنّهم ليسوا من أصناف البشر ، واللّه
سبحانه يؤكّد في كتابه مرارا بأنّ المرسلين هم أُناس
الصفحه ٦٣ : من بحوثـنا التمهيدية (
منهج البغداديين والقميين في الرجال والعقائد ).
وهو يؤكد لنا أنّ
علماء الشيعة
الصفحه ٦٩ :
هذا هو الغلو ، فذاك
غلو في النبيّ من عمر ، وهذا غلو في عمر من أتباعه ، لأنّ الزلازل تحكمها قوانين
الصفحه ٧٢ : والجماعات معا ، ولا يختصان بطائفة دون أخرى أو
مذهب ودين دون آخر ، والغلو مرفوض من قبل المسلمين الواعين
الصفحه ٩٤ : ، يقدّمون
عليا على عثمان ، وهذا تشيّع أصحاب الحديث من الكوفيّين ويثبتون إمامة علي ...
بخلاف أصحاب الحديث من
الصفحه ٩٩ : المجالات ، لأ نّهم وحين جرحهم لأولئك الأُناس تراهم يذكرون العلة التي جرحوهم
من أجلها ، كالغلوّ ، أو روايته
الصفحه ١٠٢ : أخبار دالّة على النهي من الأخذ بالرأي في الأحكام من
قبل الأئمّة ، فواجهوا مشكلة ، فمن جهة وقفوا على وجود
الصفحه ١١٧ :
المراسيل (١) ، وقريب من هذا
تراه في الفهرست للشيخ الطوسي (٢).
وقال ابن داود
الحلي : أقول