الصفحه ٣٧٠ : العبادات الموظَّفه شرعا ، المحدودة من اللّه تعالى ، فيكون إدخال
ذلك فيها بدعةً وتشريعا ، كما لو زاد في
الصفحه ٣٧١ :
يكره
قول الصلاة خير من النوم » ـ :
بل
الأصحّ التحريم ، لأنّ الأذان والإقامة سنّتان
الصفحه ٤٠٤ : عمر ] لا يريد حثا عليها ودعوةً
إليها.
فالشيخ رحمهالله بكلامه لا يريد
المنع من المحبوبية بل يريد
الصفحه ٤١٠ :
نمانع
من قوله في الأذان بقصد التيمّن والتبرّك ، أو لما ورد في الإتيان بذكر
الصفحه ٤١٢ :
وآله خير البرية » ، فإنّ ذلك وإن كان من أحكام الإيمان إلاّ أنّه ليس من فصول
الأذان (١).
وهو
كما ترى
الصفحه ٤١٦ :
الشهادة
بالولاية ليست من أجزاء الأذان والإقامة الواجبة ولا المستحبّة.
وكرهها
الصفحه ٤١٩ :
إليه ، والإجماعُ
المحقّق قطعا يدلّ عليه ، وعدّ جماعة من فحول فقهائنا الأخبارَ
الصفحه ٤٣٢ :
ومراد
المجلسيّ رضياللهعنه من الاستناد
بالأخبار ـ التي اعترف بها الشيخ
الصفحه ٤٧٢ : : ما يؤدّى
من العبادات على سبيل الاشتهار بحيث يكون علامة لطاعة اللّه وإعلاما لدينه. « وهي ماخوذة من
الصفحه ٤٧٤ :
فإذا افتاهم ، جعلوا
له ضدا من عندهم ، ليلبسوا على الناس (١).
وعن الباقر عليهالسلام : الحكم
الصفحه ٤٧٨ :
الزّكاة ، وأداء
الحج ، وأمثال ذلك.
ومثال شعائر
الإيمان : كأصول العقائد الأساس من قبيل ما يتعلّق
الصفحه ٤٨٠ :
الحفاظ عليهما
بأيّ شكل من الأشكال (١) ، لكنّ الكلام في مطلوبية الإتيان بالشهادة الثالثة أو
جوازه
الصفحه ٤٨١ : لإثبات الأحكام الشرعية العبادية ، لأنّ الشهادة الثالثة
هي من لوازم الإيمان لا من أحكام الإسلام الظاهرية
الصفحه ٤٨٦ :
والأولياء والصدّيقين والملائكة والناس أجمعين ، يدلّ دلالة واضحة على أنّ اللّه
سبحانه وتعالى جعل من الشهادة
الصفحه ٥٢٦ : رمضان كما في
صحيح البخاري خشيةً على الأمة من الهلاك ، وليس معنى ذلك إسقاط النافلة من التشريع
بالإجماع