الصفحه ٥٠٢ : اسمه واسم الأئمة من ولده في كثير من الأمور العبادية ـ كخطبة الجمعة ـ وهذا
يدعونا لعدم الشك في ان ذكر
الصفحه ٥١١ : فأدلته هي المارة من قبيل : « ما نودي بشيء مثل ما
نودي بالولاية » وغيرها من النصوص الصحيحة التي سردنا
الصفحه ٥١٢ :
والحاصل : فالذكر
الشعاري دون الماهوي للشهادة الثالثة في خصوص الأذان لا مانع منه ، ودليل
التوقيفية
الصفحه ٥١٤ : كلام الإمام في عالم التكليف ، وإلاّ لما أخبر به المعصوم في أكثر من
مناسبة ، ويكفي مثل هذا الملاك للقول
الصفحه ٥٢٢ : أجزائه ، وإذا كان الأمر كذلك ـ وهو كذلك ـ لم يبق من مسوّغ
للإتيان بها إلاّ المصلحة الظنية ، وهو باطل
الصفحه ٥٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكان الجوّ حارا قاسيا ثم قال : « ألست أولى بكم من
أنفسكم »؟ قالوا : بلى يا
رسول اللّه ، قال
الصفحه ٦١ :
التروّي والتأنّي.
وبذلك يكون سلاح
التفويض والتقصير ذا حَدَّين يستخدم من كلّ جانب للاطاحة بالآخر ، وكلا
الصفحه ٧٦ :
عند الطرفين ، وإنّها
نشأت من المتطرّفين لا المعتدلين والمتفهّمين ، وكذا الأمر بالنسبة إلى المقامات
الصفحه ٨٥ : : ( أَنِّي أَخْلُقُ
لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرَا
بِإِذْنِ
الصفحه ٨٧ :
العقل والفطرة السليمة.
وعليه ، فالشيعة
ترفض الأقوال العائمة من قبل المغرضين أيا كان قائلها ، لأ نّها
الصفحه ٩٣ :
فخرجت منها هاربا (١).
ومما يمكن أن
ننقله في هذا السياق كذلك هو تعليقة الوحيد البهبهاني على صحيحة
الصفحه ٩٦ :
والتفو يض إلى البغداديين؟! مع ما عرفنا عنهم من أنّهم اقرب إلى العامّة مكانا
وفكرا ، وذلك لمخالطتهم لأفكار
الصفحه ١٢٣ :
عنهم ، أو الإغراق
في شأنهم وإجلالهم وتنز يههم عن كثير من النقائص ، وإظهار كثير قدرة لهم ، وذكر
الصفحه ١٢٤ :
أو وجد في كتابه
أخبارا تدلّ على ذلك وهو بريء منه ولا يقول به ، أو ادّعى بعض أهل تلك المذاهب
الصفحه ١٣٣ : زياد الآدمي ، فقد أخرجه أحمد بن محمد بن عيسى من قمّ ، وأظهر البراءة منه
، ونهى عن السماع منه والرواية