الصفحه ١٠٦ : ، كجرح
الذّهبي وابن تيمية لكثير من الصوفية وأولياء الأمة (١) ، أو مبالغة
الذهبي في نقد الأشاعرة
الصفحه ١٢٠ :
منهج القمّيين
الالتزام والتبرير
في الحقيقة يمكننا
أن نبرّر للقميّين ما اتّخذوه من مواقف ضدّ بعض
الصفحه ١٤٣ : هذه الدلالة من عددٍ مخصوص ، وزمانٍ مخصوص ، أو كيفيّة خاصة ؛ ونحو ذلك
، ممّا لم يقم عليه دليل في
الصفحه ١٤٧ :
المطر (١) ، وأجيز للمؤذن
أن يقول « حي على
الصلاة » أو « حي على الفلاح » أكثر من مرتين (٢) إذا كان
الصفحه ٢٧٦ : يعتقد هو أنّها موضوعة ، لا عموم القائلين بها
ـ من الأدلّة العامّة ـ كما سيتّضح أكثر بعد قليل.
الحادية
الصفحه ٢٨٣ :
ومن
جهة اُخرى : من المعـلوم
درائيا عند جميع المسلمين ـ وخصوصا عند العامّة ـ أنّ الجرح لا قيمة له
الصفحه ٢٨٥ : ، مع
احتمال أن يكونوا قد أتوا بها من باب القربة المطلقة ولمحبوبيتها الذاتية ، وخصوصا
حينما وقفَ الشيخ
الصفحه ٢٩٢ : التنوخي
المتوفَّى ٣٨٤ هـ : أخبرني أبو الفرج الاصفهاني ( المتوفَّى ٣٥٦ هـ ) ، قال : سمعت
رجلاً من القطيعة
الصفحه ٣٠٦ : ظروف التقيّة وما لاقاه الشيعة من الظلم والاضطهاد جعلهم
يبتعدون عن الجهر بها
الصفحه ٣٣٣ :
وهنا لابدّ من
التاكيد إلى أنّ الشيخ قد يحتجّ ـ كما مّر ـ بالشاذّ ، فيحمل مضمونه تارة على
الجواز
الصفحه ٣٩٣ : (٢) ، مع تضمّنها ما لم
يقل به أحد ، بل وحرام ، من قوله : « قد قامت الصلاة » في أثناء الصلاة ، وغير
ذلك من
الصفحه ٤٢٦ :
وأمّا
الشهادة بالولاية لعليّ فليست من الأجزاء اللاّزمة ولا الأجزاء المستحبة
الصفحه ٤٨٣ : شبهة
مفادها : أن الاستدلال بالشعار ية لإثبات الشهادة الثالثة في الأذان هو مصداق من
مصاديق الرأي المذموم
الصفحه ٤٨٧ : المؤمنين حقّا ، ثلاثا» (١).
وتقريب الاستدلال
من هذه الموثّقة يكون على نحو ما تقدّم في صحيحة أو مصححة ابن
الصفحه ٤٩٤ : الثلاث وكذا الشهادة بغيرها من
المعتقدات ، اذن الإقرار هو «الاشهاد» و «النداء» و «الشعار» ، وإليك فقرة من