الصفحه ٣٤٨ : الظنّ حاصلة برجحان القول بالشهادة بالولاية في كل شيء ومنها الأذان بغير
قصد الجزئية ، إن لم نقل الشهرة
الصفحه ٣٥٩ : .
وأمّا السيّد
المرتضى ( ت ٤٣٦ ه ) ، فهو أوّل من أعلن فتوائيّا الجواز بالشهادة بالولاية في
الأذان بـ جملة
الصفحه ٣٨٠ :
لأ نّها ليست من
أصل الأذان ، نعم لو اتي بها شخص ـ بدون اعتقاد الجزئية ـ اتقاءً من جهلة الشيعة
الصفحه ٤٠٠ : النبوّة من الفترة ما كان في
الختام ، وقد أُمِرَ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم مكرّرا في نصبه
للخلافة
الصفحه ٤٠٥ :
عن أبي عبداللّه عليهالسلام أنّه سئل عن
الأذان : هل يجوز أن يكون من غير عارف؟ قال عليهالسلام
الصفحه ٤٦١ :
ولعلّ
ما في البحار من كون الشهادة من الأجزاء المستحبة (١)
مستند إلى هذه الرواية
الصفحه ٤٦٣ : الشهادات الثلاث ، أو لكونها صارت شعارا ورمزا للشيعة ، إلى
غيرها من التخاريج الفقهية التي صرّحوا بها في
الصفحه ٤٨٨ : ؟!!
ولا يتوهّم
متوهِّمُ بأننا نريد اثبات جزئية الشهادة الثالثة في الأذان من خلال هذا الاستدلال!!!
لوضوح
الصفحه ٥٢٠ :
الأذان ، وإنّ تكرار الحيعلات توحي لنا بأنّ
المراد من الأذان هو بيان كلّيات العقيدة ، إذ النظرة
الصفحه ٣٢ :
المعصومين عليهمالسلام وهو ما نبحثه في
القسم الثالث من الفصل الاول من هذا الباب (١).
ورابعة : هي
الصفحه ٧٨ : التفويض ، وعندما أراد الإمام
عليّ إحراق الغلاة ، خنقا بالدخان ، قالوا : هذه من وظائف الرب ، إذ لا يعذب
الصفحه ٧٩ :
ثمّ راح الإمام
يصف ربَّ العالمين ، فقال الرجل : بأبي أنت وأمّي يا بن رسول اللّه ، فإنّ معي من
الصفحه ٨٠ :
بنفسه ، الغنيّ
بذاته الّذي ليست قدرته مستعارة ، ولا غناهُ مستفادا ، والّذي من شاء أفقره ، ومن
شا
الصفحه ٨٤ :
وقد أعطى بالفعل
لوطا (١) وسليمان (٢) وداود (٣) علما ، وهو سبحانه القائل : ( وَعَلَّمْنَاهُ
مِن
الصفحه ٨٦ :
على ضمائر الناس ،
لكن لا على نحو الاستقلال ، ولا من باب استجابة الدعاء الذي يلحظ للصالحين
والأبرار