الصفحه ١٨٤ : ، وأنّ الذين جحدوا محمّدا هم الكاذبون (١).
وفي هذا الكلام من
الإمام علي معنى لطيف وتنو يه ظريف إلى
الصفحه ٢١٨ :
من قبل رسول
اللّه ؛ إذ قال لهم بما مضمونه : أما وعيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية؟ وما
قلته
الصفحه ٣٠٧ : عرض للمؤذّن حاجة يحتاج إلى الاستعانة عليها بكلام ليس من الأذان فليتكلّم به
، ثمّ يصله من حيث انتهى
الصفحه ٣٩٤ :
والالتزام
به أيضا ، ممّا يصير منشأً لتوهّم الجاهل الجزئيّة ، بل كثير من
الصفحه ٤٠ :
فعمر بن الخطاب
أراد أن لا يكون حثٌ عليها ولا دعاءٌ إليها ، فمنعها تحت طائلة أنّ البعض من الصحابة
الصفحه ١٠٧ :
فإن صحّت هذه
الحكاية عنه فهو مقصّر مع أنّه من علماء القميين ومشيختهم.
وقد وجدنا جماعة
وردوا
الصفحه ١٣٢ :
عيسى في اجتهاده ،
ولكن لمَا كان رئيسَ قمّ والناسُ مع المشهورين إلاّ من عصمه اللّه ... إلى آخر
الصفحه ٣٩٩ :
وليس
من الأذان قول : « أشهد أنّ عليّا وليّ اللّه » أو « أنّ محمّدا وآله خير
الصفحه ٤٥٣ : ذلك على من راجع أخبار الباب ، هذا بعد تسليم كون الشهادة
الثالثة من الكلام الخارج عن عنوان الكلام
الصفحه ٤٨٢ :
عَلَيْكُمْ
نِعْمَتِي
... )
(١) ، بل من الخَمْس التي بني عليها الإسلام لا سيّما
الصفحه ٤٨٤ :
وبما أنّا قد
تكلّمنا بعض الشيء عما يدل على محبوبيّتها ، فالآن نريد أن نوضّحها من خلال كونها
شعارا
الصفحه ٥٢٥ :
التبليغ بالولاية انطلاقا من وجود المصلحة من
أعظم الأعمال وأشرف الطاعات.
مع ملاحظة أنّ
التأسي
الصفحه ٢ :
٢
ـ حديث الغدير متواتر وليس « كالمستفيض » ............................ ٢٤
٣
ـ من أمثلة دعا
الصفحه ٩ :
٢
ـ حديث الغدير متواتر وليس « كالمستفيض » ............................ ٢٤
٣
ـ من أمثلة دعا
الصفحه ٩٠ :
واستوطنوها ، واجتمع
إليهم بنو أعمامهم والهاربون من جور بني أُمية.
وكان كبير هؤلاء
الأخوة