الصفحه ٨١ : المعصومين من ذريته ، وقالوا للآخرين : إنّ ما
تقفون عليه في بعض الأخبار ما هو إلاّ ذرّة من بحر ، وحيثما لا
الصفحه ١٣٥ : ، وسلامتها من وجوه الطعن والضعف ، خصوصا عمّا غُمِزَ به من الارتفاع
والتخليط ، فإنّها خالية عنها ، وهي أعدل
الصفحه ١٠٨ :
قال العلاّمة بحر
العلوم في رجاله ، وعنه نقل المحدّث النوري في خاتمة المستدرك : وفي الاعتماد على
الصفحه ١١٧ :
المراسيل (١) ، وقريب من هذا
تراه في الفهرست للشيخ الطوسي (٢).
وقال ابن داود
الحلي : أقول
الصفحه ٣٠١ : ءا من وفاة آخر سفراء الإمام المهدي بأربع سنوات إلى أواسط عصر الشيخ الطوسي ،
أي من سنة ٣٣٤ ه إلى ٤٤٧ ه
الصفحه ٤٤ : أنّ القول
بالوجوب مسـاوقٌ للقول بوجوب الجماعة ، وهو ما لا يقوله أحد من أصحابنا.
قال السيّد بحر
الصفحه ١١٢ :
شاهدا ، تكلّم فيه
القمّيّون فيه بالرد فأكثروا ، واستثنوا من نوادر الحكمة ما رواه (١) ، وكلامه ظاهر
الصفحه ١١٠ : روايته لكتاب زيد النرسي ] ولا معارض له ها هنا.
قال السيّد بحر
العلوم : وفي كلام الشيخ تخطئة ظاهرة
الصفحه ١٣٣ : زياد الآدمي ، فقد أخرجه أحمد بن محمد بن عيسى من قمّ ، وأظهر البراءة منه
، ونهى عن السماع منه والرواية
الصفحه ٢٢٧ : بفضلهم ـ كناية أو تصريحا ـ من
الأوّليات في كلّ جامع.
والمتامل في تاريخ
الشيعة يقف على شدّة الخوف الذي
الصفحه ٥٨١ : ، مؤسسة نشر
الفقاهة ـ قم ١٤١٧ ه ، الطبعة الأولى.
وطبعة أخرى :
تحقيق : أحمد عبدالسلام ، دار الكتب
الصفحه ٥٥٣ : المرعشي ـ
قم ١٤١١ ه ، الطبعة الاولى.
٨٨
ـ تحفة الابرار الملتقط من اثار الأئمة الاطهار :
للشفتي
الصفحه ٥٤٤ : ـ ١٤١٢ ، الطبعة الأولى.
٢٥
ـ اشارة السبق :
لابن أبي المجد
الحلبي ، علي بن الحسن (من اعلام القرن
الصفحه ٥٤٧ : ، الطبعة الاولى.
٤٤
ـ الإمامة والسياسة :
لابن قتيبة ، أبي
محمد ، عبداللّه بن مسلم الدينوري ( ت ٢٧٦ ه
الصفحه ٥٧٨ : : الشيخ عباس تبريزيان ، مكتب الاعلام
الإسلامي ـ قم ١٤١٧ ه ، الطبعة الأول.
٢٦٥
ـ غنية النزوع إلى علمي