الصفحه ٤٧٥ : لي : مالي لا اسمع الناس يلبون؟
قلت : يخافون من
معاوية.
فخرج ابن عباس من
فسطاطه ، فقال : لبيك
الصفحه ٤٣٨ :
٤٢ ـ الميرزا محمد حسن القمي
( ت ١٣٠٤ ه )
قال الميرزا محمد
حسن القمي ـ وهو من تلامذة الشيخ
الصفحه ٤٦٧ : القول بها لعموم بعض الأخبار « من قال محمّد رسول
اللّه فليقل على ولي اللّه » ... كما أنه من قال : لا
الصفحه ١٩٦ :
اقتران ذكر علي
بالنبيّ في الإسراء
روى القاسم بن
معاوية ، قال : قلت لأبي عبداللّه الصادق
الصفحه ٢٣٦ :
إلى اواخر العهد الاموي ، اما اوائل العهد العباسى فكان الانفتاح شيئا ما ، فجاء
عن القاسم بن معاوية انه
الصفحه ٤٣٥ : الغرويه )
من نظم عمّ والده السيّد مهدي بحر العلوم :
«
وأكمل الشهادتين » شهادتي التوحيد
الصفحه ٣٩٥ : في نفسه للاقتران المذكور.
٢٠ ـ السيّد مهدي
بحر العلوم ( ١١٥٥ ـ ١٢١٢ ه )
قال السيّد بحر
العلوم في
الصفحه ٣٠٦ : ء في أول الوضوء من الشهادة
بالولاية لعلي ، وقال : إلى غير ذلك من الاخبار التي يقف عليها المتتبع الواردة
الصفحه ٤٨٩ : من عدة وُجُوه :
الأوّل : قد يصحّ
ما قلتموه إذا اعتبرنا ذلك من أجزاء الأذان ، لكنّنا أثبتنا في
الصفحه ٢٧٦ : الصدوق قد قسّم القائلين بالشهادة الثالثة
إلى قسمين :
القسم
الأول : هم من قال عنهم :
«
والمفوّضة لعنهم
الصفحه ٥٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكان الجوّ حارا قاسيا ثم قال : « ألست أولى بكم من
أنفسكم »؟ قالوا : بلى يا
رسول اللّه ، قال
الصفحه ٢٧٩ : إنّما نفى المعنى الأوّل ـ من المعاني التي قيلت في التفو يض ـ حيث
قال في الفقـيه : وقد فوض اللّه سبحانه
الصفحه ٢٣١ : الأذان الأول.
__________________
(١) من لا يحضره
الفقيه ١ : ٢٨٨ / ح ٨٩٠ ، وسائل الشيعة ٥ : ٤١٨
الصفحه ٣٨٣ :
:
__________________
(١) كشف اللثام ٣
: ٣٧٥.
(٢) وهو أول عَلَم
من أعلام أُسرتنا جاور الحائر الحسيني ، وكتابه مخطوط ومحفوظ في
الصفحه ٢٤ : ) بعلي بن أبي طالب (٢).
وكان اُبيّ بن كعب
يقرأ : ( النَّبِيُّ
أَولَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ