الصفحه ٦٦ : المطلب
١ : ١٤٨ / البحث الرابع من المقصد الاول من كتاب الطهارة ، تذكرة الفقهاء
الصفحه ٢٨٥ : التقيّة وهو موافقة
العامة ، بل بالمعنى الذي قاله صاحب الحدائق في المقدّمة الأولى من كتابه ، أي أنّ
التقية
الصفحه ٣١١ :
الميافارقيات المطبوع مع كتاب جواهر الفقه : ٢٥٧ المسأله ١٥ ، والمطبوع كذلك ضمن
المجموعة الأولى من رسائل السيّد
الصفحه ١٧٢ :
الأذان بحي على خير العمل : ٣٧ / الحديثان ١٧٢ و ١٧٣.
(١٨) انظر تفصيل
ذلك في الفصل الأول من دراستنا
الصفحه ٢٠٥ : روايته (٤) وقد أدرجه في
القسم الأول من رجاله ، وكذلك ابن داود ،
__________________
(١) علل الشرائع
الصفحه ٢٢١ : ، وأرى فيما أتيت به هنا هو ملئ لفراغ قد يشاهده الباحث
في الكتاب الأول من هذه الدراسة ( حي على خير العمل
الصفحه ٢٧٤ : الصادرة عنه عليهمالسلام.
(٢) قال الشيخ
محمد تقي التستري في ( النجعة ٢ : ٢٠٥ ، الجزء الاول من قسم الصلاة
الصفحه ٩١ :
أوّل من بعثوا
الخمس إليهم ، وأنّ الأئمّة أكرموا جماعة منهم بالهدايا والأكفان ، كأبي جرير
زكريا بن
الصفحه ١٥١ :
وفي الجملة إنّ
مجموع الجهات الأربع وخصوصا الأُوليين منها يوقفنا على خطأ دعوى بدعيّة الشهادة
الصفحه ٢٠٧ : .
__________________
(١) انظر الكتاب
الأوّل من هذه الدراسة ( حيّ على خير العمل الشرعية والشعار ية ) صفحة ١٤٩.
الصفحه ٣٤٧ : الأول من هذه الدراسة : ( حي على خير العمل
والشعارية ) (١).
__________________
(١) طبع هذا
الكتاب قبل
الصفحه ٢٦٤ : إنّما هو التقية ، لا بمعنى قول العامة بذلك ، بل التقيّة بالمعنى الذي قدّمناه
في المقدمة الاولى من مقدمات
الصفحه ٤٢٣ : الأولى من تشرّفي لحجّ بيت اللّه الحرام ـ
قضية لطيفة يناسب ذكرها في المقام ، وهي : إنّه عندما تشرّفنا
الصفحه ١٠٠ : للوقوف على وجوه الجمع والتأو يل فيها.
وقد يسـمّى القسم
الأوّل من هؤلاء المحدّثين بالحشو ية ، لأ نّهم لا
الصفحه ٢٩٦ : الأوهام الباطلة ، والشبهات المضلة ... ، بحار
الانوار ٢ : ١٨٣ ، ذيل الحديث الأوّل من الباب السادس والعشرين