الصفحه ٧١ : رسول الله ـ لما أمرت ، فوالذي بعثك بالحق إن استعرضت بنا هذا البحر فخضته لنخوضنه معك ، وما نكره أن تلقى
الصفحه ٨٣ : إبني البارحة في النوم في أحسن صورة ، يسرح في ثمار الجنة وأنهارها ، وهو يقول : إلحق بنا ، ترافقنا في
الصفحه ١٠٦ : ، والله إنكم لتعلمون أن محمداً نبي ، وأن نصره عليكم حق .
فقالوا
: ويحك ! اليوم يوم السبت ، فقال : لا
الصفحه ١٠٧ : الأشاوس أعظم موقف في سبيل الدفاع عن الحق وعن العقيدة ، فسطروا بدمائهم أروع ملحمةٍ تاريخية كان رائدهم فيها
الصفحه ١١١ : ، فبان سبقه ، فكان أجود من فرسي حتى غاب عني فلا أراه . ثم ألحقه فإذا هو ينزع بردته ، فصحت : ما تصنع ؟ قال
الصفحه ١٤٧ : أجمعت بعد مقالتي لكم ، أن أولي رجلاً أمركم ، أرجو أن يحملكم على الحق ـ وأشار الى علي ـ ثم رأيت أن لا
الصفحه ١٤٩ : دعابة فيك . . ! أما والله لئن وُلّيتهم لتحملنّهم على الحق الواضح ، والحجة البيضاء .
ثم
أقبل على عثمان
الصفحه ١٥٠ : الفريقين المتخاصمين ، اتباع
علي ، وأتبع عثمان .
عمر
، يعرف جيداً أن عليّاً هو صاحب الحق ، ولم تكن لتخفى
الصفحه ١٥٢ : . فكان جواب علي له : « انني أكره الخلاف ! »
والحق
أن بغضه للخلاف ليس وحده هو الدافع لمشاركته لهم في هذا
الصفحه ١٥٨ : بالحق
وبه كانوا يعدلون .
وقال
المقداد : تالله ما رأيت مثل ما أُوتي إلى أهل هذا البيت بعد نبيّهم ، وا
الصفحه ١٦٦ : ! لقد بدأ بها عثمان ! أيعفو عن حق إمرىء ليس بواليه ! تالله إن هذا لهو العجب ! (٢)
وكان
عبيد الله قد
الصفحه ١٦٧ : الجرم عنه
واسباب
الخطا فرسا رهانِ
أتعفو
، إذ عفوتَ بغير حقٍ
فما
الصفحه ١٧٠ : النبي ( ص ) لإِبنته فاطمة ( عليها السلام )حين نزلت الآية الكريمة : وآت ذا القربى حقه ؛ كما عن تفسير
الصفحه ١٧٣ : تأثيراً في تهييج مشاعر المسلمين وإثارة عواطفهم ، فقد كان يرى أن الخلافة حق مشروع لعليٍّ عليه السلام وثابت
الصفحه ١٧٥ : ! والله إن فيهم لرجلاً ما رأيت رجلاً بعد رسول الله صلّى الله عليه وآله أولى منه بالحق ، ولا أقضى بالعدل