الصفحه ٨ : وأجاب ، وقد شهد المشاهد كلها مع رسول الله صلّى الله عليه وآله كما شهدها من بعده وهكذا ، قضى عمره فارساً
الصفحه ٧٥ : ( ع ) الوليد . (١)
أما
حمزة فلم يمهل شيبه حتى قضى عليه في الضربة الأولى .
وكذلك
فعل علي بن أبي طالب ، فإنه
الصفحه ١٣٠ : : ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن
يَكُونَ لَهُمُ
الصفحه ١٨٥ : ـ بيروت ـ دار الكتاب العربي ١٣٩٧ هـ ـ ١٩٧٧ ط الرابعة .
٢٦
ـ الفرج بعد الشدة ( القاضي التنوخي ) تحقيق
الصفحه ١٥١ :
لهم
: « يحملكم على الحق . . » لكن هناك قوة ثانية ترفض علياً وتأباه ، وهي قريش وحلفاؤها . إنها
الصفحه ١٥٥ : خوفاً من وقوع الفتنة ، فتقدم طلحة فأشهدهم على نفسه أنه قد وهب حقه من الشورى لعثمان .
فقال
الزبير
الصفحه ١٧٦ : يأمرون بالحق وبه يعدلون ؛ أما والله لو أن لي على قريش أعواناً لقاتلتهم قتالي إياهم ببدرٍ وأُحد !!
فقال
الصفحه ٨٧ : واسمه ، سماك بن خرشة ، من بني ساعدة ، فقال : وما حقه يا رسول الله ؟
فقال
( ص ) ، حقه أن تضرب به العدو
الصفحه ١٥٤ : نموت . لن يسرع أحد قبلي إلى دعوة حق ، وصلة رحم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم (١) .
إسمعوا
الصفحه ٩ : استطاع بفترةٍ وجيزة أن يقضي على جل المظاهر الزائفة ، وأستطاع ان يعيد الحق الى نصابه .
والمقداد
كان
الصفحه ٣٦ :
البراء بن معرور بيده ، ثم قال : والذي بعثك بالحق نبياً لنمنعك مما نمنع أزرنا (١) . فبايعنا يا رسول الله
الصفحه ٣٩ : نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ * الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا
رَبُّنَا
الصفحه ٤٠ :
ذلك أحست قريش بالخطر الداهم فكان عليها أن تتخذ قراراً حاسماً في حق محمد ( ص ) . فاجتمعوا في دار الندوة
الصفحه ٥٤ :
: فقلت : والذي بعثك بالحق ؛ ما أبالي إذا أصبتَها وأصبتُها معك
____________________
(١) : حافلة
الصفحه ٧٠ : مقاتلون .
والذي
بعثك بالحق ، لو سرت بنا إلى برك الغماد * لجالدنا معك من دونه حتى تبلغه . . » .
فقال
له