الصفحه ١٧٩ : أمرني بحب أربعة إلى أن قال : والمقداد بن الأسود ، وأبو ذر الغفاري ، وسلمان الفارسي (١) .
وقد
ورد حول
الصفحه ١٨٠ :
وفاته
( رضي الله عنه )
نيفّ
وثلاثون سنة ، قضاها أبو معبد فارساً في ميادين الجهاد
الصفحه ٦٣ : » قرابة ثلاث سنين ، بالإِضافة الى مصادرة أموالهم ، مما ترك أسوأ الأثر في نفوسهم ، وجعلهم يتحينون الفرصة
الصفحه ١١٥ :
غزوة
خيبر *
وقد
وقعت في السنة السادسة للهجرة أيضاً . وذلك :
إن
النبي صلّى الله عليه
الصفحه ١٣٦ : المسيب وعروة ، والأعرج وغيرهم . (١)
وقتل
عبد الله بن المقداد في حرب الجمل مع عائشة « سنة ست وثلاثين
الصفحه ١٥٦ : : أمدد يدك أبايعك على العمل بكتاب الله ، وسنة رسوله ، وسيرة الشيخين .
فيقول
علي : بل على العمل بكتاب
الصفحه ١٥٩ : البصرة ، وفي سنة ٤٥ للهجرة ولاه زياد قضاء البصرة ، وتوفي في سنة ٥٢ . كما في الكامل
(١)
: العقد الفريد
الصفحه ١٧١ : على سرد بعض الأمور التي خالف بها سنّة رسول الله ( ص ) وسنّة صاحبيه ـ كما يقول ابن قتيبة ـ . وتعاهدوا
الصفحه ١٥ : هناك ، وغلبوا على بلاد النوبة . . وقدم وفد من بهراء على الرسول ( ص ) سنة
٩ هـ : راجع معجم قبائل العرب
الصفحه ١٦ : ، ومطاعنة الرمح ، فكانت الشجاعة احدى سجاياه التي إتصف بها فيما بعد ، حتى إذا بلغ سن الشباب أخذت نوازع الشوق
الصفحه ١٨ : أصحاب النبي ( ص ) (٤) سريع الإِجابة إذا دعي إلى الجهاد حتى حينما تقدمت به سِنّه ، وكان يقول في ذلك
الصفحه ٢٠ : أبسط الحقوق .
وفي
السنة الأولى للهجرة قُيّضت له الفرصة لأن يلتحق بركب النبي محمد صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٥ : معهما قومهما . في حديث يطول .
وفي
السنة التالية أقبل مصعب بن عمير ومعه جماعة من المشركين والمسلمين من
الصفحه ٥١ :
بين
الرسول الأعظم والمقداد
في
خلال السنة الأولى للهجرة كان المقداد لا يزال ـ هو وبعض
الصفحه ٨١ :
غزوة
أُحد
وقعت
في السنة الثالثة للهجرة ، لسبع ليالٍ خلون من شوال فقد حشدت قريش ومعها