الصفحه ٧ : ، وبعد :
بين
يديك صحائف تحمل شيئاً من سيرة الصحابي العظيم « المقداد بن عمرو » أحد الأركان الأربعة وأحد
الصفحه ١٠٢ : ، عمرو بن الجموح .
وكان
عمرو هذا رجلاً أعرج ، وكان له بنون أربعة مثل الأُسْد يشهدون مع النبي
الصفحه ١١٠ :
رُوِّحت
، وعطنت وحلبت عتمتها (١) ونمنا ، فلما كان الليل أحدق بنا عُيينة في أربعين فارساً ، فصاحوا
الصفحه ١٢٠ : علي عليه السلام باب الحصن ـ وكان حجراً طوله أربعة أذرع في عرض ذراعين في سمك ذراع ـ فرمى به الى خلفه
الصفحه ١١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
«
أَمَرني رَبيّ بحُبَّ أربَعَةٍ مِنْ أصحَابي ، وأَخَبَرني أنُه
الصفحه ١٧ : « أنا
كفيناك المستهزئين » أصيب الأسود هذا بالاستسقاء حتى هلك ، أما الأربعة الباقية ، فهم : الأسود بن
الصفحه ٢٦ : ( ص ) عمه الذي رباه ونصره وضحى لأجله خلال أربعين عاماً أو تزيد ، كما فقد زوجته التي بذلت له مالها وواسته في
الصفحه ٤٤ : الحاجبين والعينين .
(٦)
: الصحل : بحة في الصوت .
(٧)
: هذه الصفات الأربع لجمال العينين . فالحور : هو
الصفحه ٤٦ : ، وفاطمة بنت حمزة راجع سيرة المصطفى / ٢٥٩ .
(٢)
: ضَجْنَان : إسم جبل على اربعة فراسخ من مكة .
الصفحه ٤٨ : ليلةٍ من الليالي إلا وعلى باب رسول الله ( ص ) الثلاثة والأربعة يحملون الطعام ، يتناوبون ذلك ، حتى فرغ
الصفحه ٦٩ : والثلاثة والاربعة ، حتى أن النبي ( ص ) كان هو وعلي بن أبي طالب وزيد بن حارثة يتعاقبون بعيراً واحداً
الصفحه ٩٤ :
الأربعة
عشر ـ كما في شرح النهج ـ فقال جبرئيل عليه السلام لرسول الله ( ص ) : يا محمد ، إن هذه
الصفحه ١٠٤ : خروجه قد أشهدت عليه أربعة بأنه قد دخل بها ، فقيل لها بعد ذلك لما أشهدت عليه ؟! ـ فقالت : رأيت في الطيف
الصفحه ١٥٠ :
فإن
اتفق خمسة ، وأبى واحد فاضرب عنقه .
وان
اتفق اربعة وأبى إثنان فاضرب اعناقهما .
وان
اتفق
الصفحه ١٥٤ : عثمان أخرى ، مما دفع بالأربعة الباقين أن يتخذوا القرار المناسب في حق أنفسهم فيدلي كل واحد منهم بصوته إلى