الصفحه ١٧٠ : أيضاً ، والأرض الموات ، والآجام ، وبطون الأودية ، وقطايع الملوك ، وميراث من لا وارث له والأنفال في
الصفحه ١٧٧ : لا يغني فيه الرجلان ولا الثلاثة ! . . (١)
هذه
هي بعض مواقف المقداد ، وتلك هي آراؤه !! انها لا تدع
الصفحه ٨٠ :
النضر
بن الحارث
النضر
بن الحارث بن علقمة بن كلدة . . كان أشد قريش في تكذيب النبي
الصفحه ٦٨ : في طريقه ، وقال : « والله لا نرجع حتى نرد بدراً ـ وكانت يومذاك موسماً من مواسم العرب في الجاهلية
الصفحه ١٥٠ : ثلاثة ، وخالف ثلاثة ، فانظر الثلاثة التي فيها عبد الرحمن ، فارجع
الى ما قد اتفقت عليه ! فإن أصرت الثلاثة
الصفحه ١٦٢ : نُعدّ له من الكلام الذي يقام به في مثله ، وسأهيء ذلك
ان شاء الله . . (١)
وشاعت
مقالة أبي سفيان بين
الصفحه ٧٨ : تقول في كتاب الله كذا وكذا ، وتقول في نبيّه كذا وكذا .
قال
: يا مصعب ؛ فليجعلني كأحد أصحابي إن قتلوا
الصفحه ١٤٩ : لمن فيه ضعفٌ كضعفِك ، وما زُهرة وهذا الأمر . !
ثم
أقبل على عليّ عليه السلام فقال : لله أنت لولا
الصفحه ١٥٣ :
سير
عملية الشورىٰ وما أفرزت من تناقضات
جمع
المقداد أعضاء الشورى الستة في بيت ، بينما
الصفحه ١٥٦ : زهرة وهذا الأمر ؟ » أم يمضي الى أمر عمر وخدمة صهره ؟ أم يعدل عن هذا كله ويتجه الى علي صاحب الأمر في
الصفحه ٦٧ : عتبة وشيبة في بستان لهما في
الطائف ، وله مع النبي ( ص ) حوارٌ حين ذهب ( ص ) ؛ الى الطائف .
(٣)
: شرح
الصفحه ١٤٨ :
«
وما الذي يبعدنا منها !؟ وُلّيتها أنتَ فقمتَ بها ، ولسنا دونك في قريش ولا في السابقة ، ولا في
الصفحه ١٥٤ :
كلامي ، وعوا منطقي ، عسىٰ أن تروْا هذا الأمر بعد هذا الجمع تنتظىٰ فيه السيوفُ ، وتخانُ فيه العهود ، حتى
الصفحه ١٥٨ : في غيرهم فهو متداول في بطون قريش » (١) .
____________________
(١) : شرح النهج ١
/ ١٩٤ .
الصفحه ١٦٦ : حبس في بيت ، وقيل في السجن ، فأطلقه عثمان وكان رجلٌ من الأنصار يقال له : زياد بن لبيد البياضي ، إذا