الصفحه ٧٧ : تفارق دين محمد . فيقول بلال : أحد . . أحد . . كما
في شرح النهج ١٤ ـ ١٣٨ .
(٣)
: المسكة : السوار
الصفحه ٩٤ :
الأربعة
عشر ـ كما في شرح النهج ـ فقال جبرئيل عليه السلام لرسول الله ( ص ) : يا محمد ، إن هذه
الصفحه ١٧٥ : مداهن كما حدث ذلك بينه وبين عبد الرحمن بن عوف ـ على ما جاء في شرح النهج ـ .
قال
جندب * بن عبد الله
الصفحه ٢٨ :
أول
هجرةٍ للرسول ( ص )
جاء
في شرح النهج :
أن
أول هجرة له كانت إلى بني عامر بن صعصعة
الصفحه ٨١ : ( ص )
____________________
(١) : كما في شرح
النهج ١٤ / ٢١٧ .
(٢)
: مقتضب .
(٣)
: النصائح الكافية / ١١٢ .
الصفحه ٩٧ : جاء في شرح النهج ١٥ / ١٢ والمغازي أيضاً بلفظ آخر . (٥) : الكامل ٢ / ١٦٠ وغيره .
الصفحه ١٠٧ :
بين
طعنة برمح وضربةٍ بسيف .
وقد
طلبت أم سعد منها أن تروي لها ما جرى عليها في أحد ، فقالت
الصفحه ١٧١ : سرح ـ واليه على مصر ـ كتاباً يأمره فيه بقتل قوم من المسلمين ! (٢) مما لم يدع مجالاً للسكوت أو الإِغضا
الصفحه ١٠٣ :
يعرج
في مشيته ـ وهو يقول : أنا والله مشتاق إلى الجنة !! وابنه يعدو في أثره حتى قتلا جميعاً
الصفحه ١٥٧ : ما سلمت أمور المسلمين ، ولم يكن فيها جورٌ إلا عليّ خاصة » (٣)
.
وفي
رواية الطبري : أن علياً عليه
الصفحه ٧٦ :
ثم
مات رضي الله عنه ، وتزاحف القوم ودنا بعضهم من بعض ، وكان شعار النبي في هذه الغزوة : يا منصور أمت
الصفحه ١٠٠ :
وصلى
عليهما ! (١)
ولما
عاد النبي ( ص ) راجعاً إلى المدينة ، مر في طريقه على بني حارثة ، وبني
الصفحه ١٥٥ : يسمع له الصالحون ! » ؟
فقال
له عبد الله : يابن الحليفِ العسيف ، ومتى كان مثلك يجترىء على الدخول في
الصفحه ١٠٥ : يهودياً في حين
____________________
(١) : راجع شرح
النهج ١٤ / ٢٦٩ ـ ٢٧١ .
(٢)
: حِلْ حِلْ : زجر
الصفحه ١٣٤ : أبي بن سلول في اصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله ، كل واحد منهما رأس النفاق في زمانه ـ راجع شرح