الصفحه ١٤٥ : .
(٢)
: الإِمامة والسياسة ١ / ٢٦ .
(٣)
: الصفاق : الجلد الأسفل الذي تحت الجلد الذي عليه الشعر .
الصفحه ١٤٦ :
____________________
(١) : الإِمامة
والسياسة ١ / ٢٦ .
الصفحه ١٤٧ : :
____________________
(١) : راجع الإِمامة
والسياسة ١ / ٢٨ .
الصفحه ١٦٧ : عمر » وحين ولي الإِمام علي عليه السلام الخلافة ، طلب عبيد الله فهرب إلى معاوية ، فقال عليه السلام
الصفحه ١٧٠ : أثلاث ، بين مروان وعمرو بن عثمان ويزيد بن معاوية ، وذلك بعد وفاة الإِمام الحسن (ع) ولم يزالوا يتداولونها
الصفحه ١٧١ : ٢ / ٣٤٤ وغيره من المصادر .
(٣)
: راجع الإِمامة والسياسة ١ / ٣٥ .
الصفحه ١٧٥ : ؛ والصراحة الزائدة في التعبير عما يجول في نفسه ، أزاء هذا الأمر ، واضعاً خصمه أمام الأمر الواقع غير متحرج ولا
الصفحه ١٧٩ : الإِمام الصادق
قال : فوالله ما وفى بها إلا سبعة نفر (٢) وعد المقداد واحداً منهم .
وجاء
في حديث آخر له
الصفحه ١٨٨ : ............................. ١٢٨
ـ تزويج المقداد ....................................... ١٣١
ـ بين الاشعث بن قيس والإِمام علي
الصفحه ٢٦ : مالها وحياتها في نصرة محمد صلّى الله عليه وآله وانجاح رسالته . . صاحبة اليد الكريمة التي كانت تمسح دموع
الصفحه ١٨٥ : ( ابن سعد ) محمد ٢٣٠ هـ بيروت ـ دار صادر ودار بيروت ط ١٩٧٥ .
٢٤
ـ العقد الفريد ( ابن عبد ربه ) أحمد بن
الصفحه ٤٠ : محمد في النهاية .
وأخذ
المسلمون يتوافدون إلى المدينة أفواجاً في ظل ضيافة الأنصار وترحابهم ، ولم يبق
الصفحه ٤١ : بأروع من قصة الفداء هذه ، فالملأ من قريش مجمعون على قتل محمد في فراشه ، وعلم محمد ( ص ) بذلك وأخبر علياً
الصفحه ٦٤ : إسمه : مجدي بن عمر ، فسأله عن أخبار محمد ؟ فقال : « ما رأيتُ أحداً انكره ، غير اني رأيت راكبين أناخا في
الصفحه ١٣٢ : .
«
فقال صلّى الله عليه وآله » : أنا أزوجك ! (١)
محمدٌ
ومن مثل محمد !؟ وهبّت في تلك اللحظات نسمةٌ كأنها