الصفحه ١٨٠ : تخلو منه ساحة جهاد على ما نعهد ، فقد ورد في ذلك أنه « شهد المشاهد كلها مع رسول الله ( ص ) وبعده إلى أن
الصفحه ٨٥ : المدينة وأحد ، عاد عبد الله بن أبي بثلث الناس ، فقال : أطاعهم محمد وعصاني ، وكان أتباعه من أهل النفاق
الصفحه ٩٧ : ! فقد أحدق به قومه كالحلقة . وأما علي فإنه إذا قاتل كان أحذر من الغراب ، وأما حمزة فإني أطمع أن أجيبه
الصفحه ٦٧ :
جاء
في حديث حكيم بن حزام قوله : ما توجهتُ وجهاً قط كان اكرَهَ إليَّ من مسيري إلى بدر ، ولا بان
الصفحه ١٤٧ : ، إذن لا يليها رجلان من ولد الخطاب ، حسبُ عمر ما حمل ، حسب عمر ما احتقب ، لا هالله ، لا أتحملها حياً
الصفحه ١٢٩ : : زوج جويبراً بنتك الدلفاء . (١) الحديث ، فزوجه إياها .
ومرة
ثانية يأتي رجل من الأنصار إلى النبي صلّى
الصفحه ١٤٥ :
فقال
له عمر : ما خراجك بكثير في كنه ما تحسن من الأعمال . فمضى عنه وهو يتذمر .
ومر
بعمر يوماً
الصفحه ١٥٦ : عثمان .
ثم
لا يعجل عبد الرحمن ، فيسرع إلى بيعة أخي زوجه من أول مرة ، فهو مطمئن إلى ان علياً يرفض
الصفحه ٤٨ :
النبي
الأعظم في المدينة
وخرج
صلّى الله عليه وآله من قبا يوم الجمعة ، فادركته الصلاة في
الصفحه ١٦٢ : ، فوالذي يحلف به أبو سفيان ما من
عذاب ولا حساب ، ولا جنّةٍ ، ولا نار ، ولا بعث ، ولا قيامة ! » فانتهره
الصفحه ١١١ : عليه من أقصى الغابة فحسِرْ (٤) فأربط في عنقه قطعة وترٍ وأخليّه ، وقلت : إن مرَّ به أحد فأخذه جئته
الصفحه ٥٥ :
من
أصابها من الناس (١) .
هذا
موقف لأبي معبد ينطوي على شيء من الظرف وخفة الروح ، بالإِضافة إلى
الصفحه ٢٦ : أنواع الأذى الذي أنزلته به ـ بعد فقد عمه ـ أن مرّ عليه أحد سفهاء قريش ، فاغترف بكلتا يديه من التراب
الصفحه ٤٤ :
قالت
: لا والله ، إلا أنه مرَّ بنا رجل مبارك ، وقصت عليه قصته .
فقال
: والله أني لأظنه صاحب
الصفحه ١٥٢ :
امسك
بزمامها ، تروح ثم تغدو إليه آخر الأمر .
وأدرك
عليٌّ أبعاد هذه الشورى وما انطوت عليه من