الصفحه ٦٠ : ، وقال أهل الظاهر وعلي بن أبي طالب : يجلد المحصن
بالآية ، ثم يرجم بالسنة فجمعوا عليه الحدّين ، ولم يجعلوا
الصفحه ٦٣ : أهل الإفك إلا أربعة ، وهم : عبد
الله بن أبيّ بن سلول رأس المنافقين ، وحمنة بنت جحش ، ومسطح بن أثاثة
الصفحه ٦٩ : ءِ) معنى البغاء الزنا ، نهى الله المسلمين أن يجبروا
مملوكاتهم على ذلك ، وسبب الآية أن عبد الله بن أبيّ بن
الصفحه ١١٦ : أبي طالب إذ دعاه النبي صلىاللهعليهوسلم أن يقول عند موته : لا إله إلا الله فقال : لو لا أن
يعايرني
الصفحه ١٢٧ : ، فلما جعله الله
__________________
(١). رواه أحمد عن
أبي الدرداء ج ٦ ص ٤٤٧.
(٢). الحديث رواه
أحمد
الصفحه ١٣٠ : واستزدهم في الأجل ، فجعل القلاص مائة ،
والأجل تسعة أعوام ، وجعل معه أبيّ بن خلف مثل ذلك ، فلما وقع الأمر
الصفحه ١٣٨ : لقمان من النهي عن الشرك بالله ، ونزلت الآية في سعد
بن أبي وقاص وأمه حسبما ذكرنا في العنكبوت (حَمَلَتْهُ
الصفحه ١٥٥ : وَبَناتِ خالاتِكَ) يعني قرابته من جهة أبيه ومن جهة أمه ، وكان له عليه
الصلاة والسلام أعمام وعمات إخوة لأبيه
الصفحه ٢٠٩ : الولد ورث ملك أبيه فبقينا في السخرة أبدا فلم يشعر
إلا وولده ميت على كرسيه ، فالفتنة على هذا حبه الولد
الصفحه ٢١٩ : الرحمن بن عوف وسعد
وسعيد وطلحة والزبير ، إذ دعاهم أبو بكر الصديق إلى الإيمان فآمنوا ، وقيل : نزلت
في أبي
الصفحه ٢٤٩ : أحمد عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري حديثا يقاربه في المعنى ج ٣ ص ١٨
وأوله : ما يصيب المرء المسلم من نصب
الصفحه ٢٥١ : جعلوا عباد الله خولا ومال الله دولا ، ويكفيك من ظلمهم
أنهم كانوا يلعنون علي بن أبي طالب على منابرهم
الصفحه ٢٧٦ : حولين غير ثلاثة أشهر ، ومن هذا
أخذ علي بن أبي طالب رضي الله عنه والعلماء أن أقل مدة الحمل ستة أشهر
الصفحه ٢٩٣ : الحسين بن علي بن أبي طالب وعلي بن عبد الله بن العباس
أثر ظاهر من أثر السجود (ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي
الصفحه ٢٩٨ :
__________________
(١). الحديث ذكره المناوي
في التيسير وعزاه لأبي داود عن أبي هريرة وأخرجه مسلم عنه بلفظ : أتدرون ما الغيبة؟
إلخ