الصفحه ٨٥ :
وَصِهْراً) النسب والصهر يعمّان كل قربى : أي كل قرابة ، والنسب أن
يجتمع إنسان مع آخر في أب أو أمّ قرب ذلك أو
الصفحه ٣٧٨ : ممن ازدحم عليه جهجاه بن سعيد أجير لعمر بن الخطاب وسنان الجهني حليف
لعبد الله بن أبي بن سلول رأس
الصفحه ٢٥٠ : الإسلام ، ويظهر لي أن هذه الآية إشارة إلى ذكر
الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم ، لأنه بدأ أولا بصفات أبي بكر
الصفحه ٢٩٦ : ، فقال الجمهور : هو ما وقع بين
المسلمين وبين المتحزبين منهم لعبد الله بن أبيّ بن سلول حين مر به رسول
الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوسلم : إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة (١) ، قال المؤلف قرأت القرآن على الأستاذ الصالح أبي
الصفحه ٥١٦ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(أَرَأَيْتَ الَّذِي
يُكَذِّبُ بِالدِّينِ) قيل : إن هذا نزل في أبي جهل وأبي سفيان بن
الصفحه ٤٦٨ : من الناس (٢) ، القول
الرابع عشر أن الشاهد يوم
عرفة والمشهود يوم النحر قاله علي بن أبي طالب.
القول
الصفحه ٨٢ : عقبة جنح إلى الإسلام فنهاه أبيّ بن خلف وأمية بن
خلف فهو فلان ، وقيل : إن عقبة نهى أبيّ بن خلف عن
الصفحه ١٢٣ : (وَإِنْ جاهَداكَ
لِتُشْرِكَ بِي) الآية نزلت في سعد بن أبي وقاص ، وأنه لما أسلم حلفت أمه :
أن لا تستظل بظل
الصفحه ١٤٥ : ، وروي
أن الكافرين هنا. أبيّ بن خلف ، والمنافقين هنا : عبد الله بن أبيّ بن سلول ،
والعموم أظهر.
(ما
الصفحه ١٥٠ : : طلبن منه الملابس ونفقات كثيرة
، وكان أزواجه يومئذ تسع نسوة ؛ خمس من قريش وهنّ : عائشة بنت أبي بكر
الصفحه ٣٦٤ : ، وهذه الآية نزلت بسبب حاطب بن أبي بلتعة ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد الخروج إلى مكة
الصفحه ٣٨٦ : وأبي حنيفة.
(وَأُولاتُ
الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ) هذه الآية عند مالك والشافعي
الصفحه ٤٩٢ : .
(٢). رواه الإمام
الطبري بسنده إلى أبي سعيد الخدري وقال في التفسير رواه ابن حبان وأبي يعلى والطبراني
كلهم عن
الصفحه ٤٧ : الرسول في حكم أولاده ، ولذلك
قرئ (وَأَزْواجُهُ
أُمَّهاتُهُمْ) [الأحزاب : ٦] ،
وهو أب لهم ، وأيضا فإن