الصفحه ١٩٨ : وقد ذكر الناس في قصة يونس أشياء كثيرة أسقطناها لضعف صحتها.
(فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ
الْبَناتُ
الصفحه ٢٩٣ : ركعا سجدا وصف حالهم في الدنيا فكيف يكون سيماهم في وجوههم كذلك ، والأول
أظهر ، وقد كان بوجه علي بن
الصفحه ٤٥٢ : ليسلموا فيسلم بإسلامهم غيرهم ، فبينما هو مع رجل من عظمائهم قيل : هو
الوليد بن المغيرة وقيل : عتبة بن ربيعة
الصفحه ٥١٤ : قُرَيْشٍ
إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتاءِ وَالصَّيْفِ) قريش هم حيّ من عرب الحجاز الذين هم من ذرية معد بن
الصفحه ٣٦ : ، وقيل : نزلت في على
ابن أبي طالب وحمزة بن عبد المطلب وعبيدة بن الحارث حين برزوا يوم بدر لعتبة بن
ربيعة
الصفحه ١٣٠ :
جدهم وهو روم بن عيصو بن إسحاق بن إبراهيم (١) (فِي أَدْنَى
الْأَرْضِ) قيل : هي الجزيرة ، وهي بين الشام
الصفحه ٢٥٥ : ، وهذا
الكلام متصل بقوله : ولئن سألتهم الآية والمعنى أنهم جعلوا الملائكة بنات الله ،
فكأنهم جعلوا جزءا من
الصفحه ٢٥٨ :
الوليد بن المغيرة ، وقيل : عتبة بن ربيعة ، والرجل الذي من الطائف عروة بن مسعود
، وقيل حبيب بن عمير
الصفحه ٢٩٩ :
الأدنون فمضر
وربيعة وأمثالها شعوبا ، وقريش قبيلة ، وبني عبد مناف بطن ، وبنو هاشم فخذ ، ويقال
الصفحه ٣١٩ :
للإنكار ،
والإنسان هنا جنس بني آدم : أي ليس لأحد ما يتمنى بل الأمر بيد الله ، وقيل : إن
الإشارة
الصفحه ٣٥٩ : عدا الأرض ، وأن هذه الآية في أرض الكفار.
قالوا : ولذلك لم يقسم عمر بن الخطاب رضي الله عنه أرض مصر
الصفحه ٣٦٢ : من قبلهم يعني : يهود بني
قينقاع فإن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أجلاهم عن المدينة قبل بني
الصفحه ٣٨٦ : ، والآخر أنها ثلاثة أشهر بعد
تسعة أشهر تستبرئ بها أمد الحمل وهذا مذهب مالك : وقدوته في ذلك عمر بن الخطاب
الصفحه ٤٨٤ : : نزلت في رجل معين وهو أبو الأشد رجل من قريش ، كان
شديد القوة ، وقيل : عمرو بن عبد ودّ وهو الذي اقتحم
الصفحه ٥٠٠ : الطويلة.
وروي أن الحسن بن
علي بن أبي طالب رضي الله عنهما عوتب حين بايع معاوية فقال : إن رسول الله