الصفحه ٨٣ : الظاهر
موضع المضمر لقصد وصفهم بالظلم ، أو يريد الظالمين على العموم (وَأَصْحابَ الرَّسِ) معنى الرس في
الصفحه ٣٠١ : فليس بنضيد (كَذلِكَ الْخُرُوجُ) تمثيل لخروج الموتى من القبور بخروج النبات من الأرض (وَأَصْحابُ الرَّسِ
الصفحه ٤٢ :
هي الرس ، وكانت بعدن لأمة من بقايا ثمود ، والأظهر أنه لم يرد التعيين ، لقوله : «كأين
من قرية» وهذا
الصفحه ٣٧٨ : بعدها أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج في غزوة بني المصطلق ، فبلغ الناس إلى ماء ازدحموا
عليه ، فكان
الصفحه ٣٥٨ : الوطن ، فالمعنى لو لا أن كتب الله
على بني النضير خروجهم عن أوطانهم لعذبهم في الدنيا بالسيف كما فعل
الصفحه ٢٩٥ : الأرض يحجر عليها بحائط ،
وكان لكل واحدة من أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم حجرة. ونزلت الآية في وفد بني
الصفحه ٦٣ : في غزوة بني المصطلق ، فضاع لها عقد فتأخرت على التماسه
حتى رحل الناس ، فجاء رجل يقال له صفوان بن
الصفحه ٢٩٦ : ، فقال الجمهور : هو ما وقع بين
المسلمين وبين المتحزبين منهم لعبد الله بن أبيّ بن سلول حين مر به رسول
الصفحه ٥١٨ : السورة أن
قوما من قريش منهم الوليد بن المغيرة وأمية بن خلف والعاصي بن وائل وأبو جهل
ونظراؤهم قالوا : يا
الصفحه ١٤٩ : يبتلون ثم ينصرون (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى
نَحْبَهُ) يعني : قتل شهيدا قال أنس بن مالك : يعني عمي أنس بن النضر
الصفحه ٢٥١ : لعلي الفئة الباغية حسبما ورد في الحديث الصحيح
أنه قال لعمار بن ياسر : تقتلك الفئة الباغية فذلك هو البغي
الصفحه ٢٧٥ : على أن الله لا يهدي
القوم الظالمين (وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ
بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ) هذه الجملة
الصفحه ٣٩٩ : بها الوليد بن المغيرة ، لأنه وصفه بأنه ذو مال وبنين ،
وكذلك كان ، وقيل : أبو جهل وقيل : الأخنس بن شريق
الصفحه ١٣٨ :
ابن أخت أيوب أو
ابن خالته ، وروي أنه كان قاضي بني إسرائيل ، واختلف في صناعته ، فقيل : كان نجارا
الصفحه ١٤٥ : ، وروي
أن الكافرين هنا. أبيّ بن خلف ، والمنافقين هنا : عبد الله بن أبيّ بن سلول ،
والعموم أظهر.
(ما