الصفحه ٣٤٩ : معطوف على رأفة ورحمة أي جعل الله في قلوبهم الرأفة
والرحمة والرهبانية ، وابتدعوها صفة للرهبانية ، والجعل
الصفحه ٣٩٢ : ، وهو أن ينصحوا بالتوبة أنفسهم ، وقد تكلمنا على التوبة في قوله :
وتوبوا إلى الله جميعا : في النور [٣١
الصفحه ١٨٣ : الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ
تُدْرِكَ الْقَمَرَ) المعنى لا يمكن الشمس أن تجتمع مع القمر بالليل فتمحو نوره
الصفحه ٤٦٨ : لقوله (وَذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ) [هود : ١٠٣] والقول الثامن أن الشاهد الجوارح والمشهود عليه أصحابها
الصفحه ١١ : على ما جاءنا من البينات ، وقيل : هي واو القسم (هذِهِ الْحَياةَ) نصب على الظرفية أي : إنما قضاؤك في هذه
الصفحه ١٧٤ :
(أَنْتُمُ الْفُقَراءُ
إِلَى اللهِ) خطاب لجميع الناس ، وإنما عرف الفقر بالألف واللام ليدل
على
الصفحه ٣٢ :
سورة الحج
مدنية إلا الآيات
٥٢ و ٥٣ و ٥٤ و ٥٥ فبين مكة والمدينة وآياتها ٧٨ نزلت بعد النور
الصفحه ٤٨٦ : بعيد لأنه لم يتقدم ما يعود الضمير
عليه (وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشاها) أي يغطيها وضمير المفعول للشمس وضمير
الصفحه ٥٣١ : ثماني عشرة ومائة........................................ ٤٨
سورة النور مدنية وآياتها أربع وستون
الصفحه ٤٨٠ :
العموم ، فيمن كان
على هذه الصفة وذكر الله في هذه الآية ابتلاءه للإنسان بالخير ، ثم ذكر بعده
ابتلا
الصفحه ٢١٦ :
ذلك مختصّ بمن قضي عليه بالموت على الكفر ، أعاذنا الله من ذلك. وهذا تأويل : لا
يهدي القوم الظالمين
الصفحه ٢٤٨ : ،
والمعنى إلا أن تودّوا أقاربي وتحفظوني فيهم ، والمقصد على هذا وصية بأهل البيت :
الثالث أن القربى قرابة
الصفحه ٣٦ : ، والجنّ ولم يدخل الناس في ذلك ؛ لأنه ذكرهم في آخر الآية ، إلا أن يكون
ذكرهم في آخرها على وجه التجريد
الصفحه ٣٧٤ : الآية لأنه شرط في السعي لها أن يكون عند الأذان والسعي واجب فالأذان
واجب. الثانية كان الأذان للجمعة على
الصفحه ٤٢٣ : عليه : عائدان على النصف. والمعنى أن الله خيّره
بين ثلاثة أحوال : وهو أن يقوم نصف الليل ، أو ينقص من