الصفحه ٧١ : صفائه وحسنه (نُورٌ عَلى نُورٍ) يعني اجتماع نور المصباح وحسن الزجاجة وطيب الزيت ،
والمراد بذلك كمال النور
الصفحه ٦٩ : وَالْأَرْضِ) النور يطلق حقيقة على الضوء الذي يدرك بالأبصار ، ومجازا
على المعاني التي تدرك بالقلوب ، والله ليس
الصفحه ٧٠ : عليّ بن أبي طالب : «الله نوّر
السموات والأرض» بفتح النون والواو والراء وتشديد الواو : أي جعل فيهما
الصفحه ٣٤٥ : ، فالمعنى على هذا أن المؤمنين يكون لهم يوم القيامة نور
يضيء قدّامهم وعن يمين كل واحد منهم. وقيل : يكون أصله
الصفحه ٢٩٧ : الهمزة وأنفسكم هنا
بمنزلة قوله : (فَسَلِّمُوا عَلى
أَنْفُسِكُمْ) [النور : ٢٧] (وَلا تَنابَزُوا
الصفحه ٣٧١ : ، ولذلك أدخل قد الدالة على التحقيق (فَلَمَّا زاغُوا
أَزاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ) هذه عقوبة على الذنب بذنب
الصفحه ٧٢ :
من ضوء الشمس في
الهجيرة حتى يظهر كأنه ماء يجرى على وجه الأرض ، والقيعة جمع قاع وهو المنبسط من
الصفحه ٥٩ :
سورة النور
مدنية وآياتها ٦٤
نزلت بعد الحشر
(بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
سورة النور
الصفحه ٣٥٠ : الأجر والنور والمغفرة ، وقد روي في سبب نزول الآية : أن اليهود افتخرت
على المسلمين فنزلت الآية في الرد
الصفحه ٤١٥ : الأنواع المختلفة ، فالمعنى أن الناس على
أنواع في ألوانهم وأخلاقهم وألسنتهم وغير ذلك (طِباقاً) ذكر في الملك
الصفحه ٣٥ : اشتد غيظه وحسرته ، أو طمع فيما لا يصل إليه ، كقوله
للحسود : مت كمدا ، أو اختنق ؛ فإنك لا تقدر على غير
الصفحه ٣١٧ : الصحيح ، وقيل : إنها لله تعالى ، وهذا القول
يردّ عليه الحديث والعقل ، إذ يجب تنزيه الله تعالى عن تلك
الصفحه ٥١٧ : أنه على العموم. الثالث أن الكوثر القرآن. الرابع
أنه كثرة الأصحاب والأتباع. الخامس أنه التوحيد. السادس
الصفحه ١٥٤ : ، والذكر يكون بالقلب وباللسان وهو على أنواع كثيرة من التهليل والتسبيح
والحمد والتكبير وذكر أسماء الله تعالى
الصفحه ٣٤٧ :
قرأ أبيّ بن كعب
وقرأ بالتخفيف من التصديق ، أي صدقوا الرسول عليه الصلاة والسلام ، (وَأَقْرَضُوا