الصفحه ٣٥ : عطية : أن في موضع خبر الابتداء والتقدير الأمر أن
الله ، وهذا ضعيف. لأن فيه تكلف إضمار وقطع للكلام عن
الصفحه ١٢٨ :
كذلك قامت عليهم
الحجة ، ولو كان يقرأ أو يكتب لكان مخالفا للصفة التي وصفه الله بها عندهم ،
والمذهب
الصفحه ٣٣٥ : ، ويبتدأ بما
بعده ويحتمل أن يكون الخبر في سدر ، ويكون ما أصحاب اليمين اعتراضا ، والأول أحسن
، وكذلك إعراب
الصفحه ٢٩٥ : ، واستدل بهذه
الآية القائلون بقبول خبر الواحد ، لأن دليل الخطاب يقتضي أن خبر غير الفاسق مقبول
، قال المنذر
الصفحه ١٣١ : بالرفع على أنه اسم
كان ، والسوءى خبرها ، وقرئ (١) بنصب عاقبة على أنها خبر كان ، والسوءى اسمها ، وأن كذبوا
الصفحه ٩١ : موضع نصب على تقدير :
أخرجناهم مثل ذلك الإخراج ، أو في موضع رفع على أنه خبر ابتداء تقديره : الأمر
كذلك
الصفحه ٤١١ : لأن العذاب يدل عليها ، ويحتمل أن يكون ضمير
القصة وفسره بالخبر ولظى علم لجهنم مشتق من اللظى بمعنى اللهب
الصفحه ٦٣ : وحسان بن
ثابت ، وقيل : إن حسّان لم يكن منهم وارتفاع عصبة لأنه خبر إن ، واختار ابن عطية
أن يكون عصبة بدلا
الصفحه ٢٤١ : (الْأَرْضَ خاشِعَةً) عبارة عن قلة النبات (اهْتَزَّتْ) ذكر في [الحج : ٥] (إِنَّ الَّذِي
أَحْياها لَمُحْيِ
الصفحه ٢٥٤ :
الرَّحِيمِ)
(سورة الزخرف) (وَالْكِتابِ الْمُبِينِ) يعني القرآن ، والمبين يحتمل أن يكون بمعنى البيّن ، أو
الصفحه ٣٠٧ : ، ويختلف
الإعراب باختلاف المعنيين ؛ فأما على القول الأول ففي الإعراب أربعة أوجه : الأول
أن يكون قليلا خبر
الصفحه ٢٤ :
وقال الزمخشري :
هو كقولك كتبت الكتاب لست خلون من الشهر (مِثْقالَ حَبَّةٍ) أي وزنها والرفع على أن
الصفحه ١١١ : أَرادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُما) الضمير في أراد وفي يبطش لموسى ، وفي قال للإسرائيلي
الصفحه ٢٢٣ : يستهزئون ، ويحتمل أن يكون الكلام دون حذف وهو
أحسن ، ومعناه حاق بهم العذاب الذي كانوا به يستهزئون لأنهم
الصفحه ٢٦٥ : وخبره ما بعده ، وضعّف الزمخشري ذلك كله وقال : إنه من باب القسم
فالنصب والخفض على إضمار حرف القسم كقولك