الصفحه ٥٢٥ : ) هذا رد على الذين قالوا : أنسب لنا ربك ، وذلك أن كل مولود
محدث ، والله تعالى هو الأول الذي لا افتتاح
الصفحه ٩٦ : المتقدمين
ولا يؤمنون : تفسير للسلك الذي سلكه في قلوبهم (فَيَقُولُوا هَلْ
نَحْنُ مُنْظَرُونَ) تمنوا أن يؤخروا
الصفحه ٣٧١ : مسعود
آمنوا وجاهدوا على الأمر ؛ لأنه يقتضي التحضيض (وَأُخْرى
تُحِبُّونَها) ارتفع أخرى على أنه خبر ابتدا
الصفحه ٤٦٢ : ، وقال ابن عباس : هو الجنة وارتفع كتاب
مرقوم في الموضعين على أنه خبر مبتدأ مضمر تقديره هو كتاب ، وقال ابن
الصفحه ٣٣٤ : مبتدأ والثاني خبره على وجه التعظيم كقولك : أنت أنت
أو على معنى أن السابقين إلى طاعة الله هم السابقون إلى
الصفحه ١٢٥ : أو مفعول ثان لاتخذتم ،
ورفعها (١) على أنها خبر ابتداء مضمر أو خبر إن ، وتكون ما موصولة
ونصب بينكم على
الصفحه ٤٠٤ : مبتدأ وخبرها ما بعده
والجملة خبر الحاقة ، وكان الأصل الحاقة ما هي ، ثم وضع الظاهر موضع المضمر زيادة
في
الصفحه ٩٨ :
كان الموصوف واحدا (هُدىً وَبُشْرى) في موضع نصب على المصدر ، أو في موضع رفع على أنه خبر
ابتداء مضمر
الصفحه ١٠ : تقديره : إن الأمر
، وهذان لساحران مبتدأ وخبر في موضع خبر إن.
وقيل : جاء القرآن
في هذه الآية بلغة بني
الصفحه ٢٧٩ : أنه قادر على إحياء الموتى (بِقادِرٍ) في موضع رفع لأنه خبر أن ، وإنما دخلت الباء لاشتمال النفي
في أول
الصفحه ٢٥١ : المباح قد يمدح لأنه قيام بحق
لا بباطل ، والثاني أن مدح الانتصار لكونه كان بعد الظلم ، تحرزا ممن بدأ
الصفحه ٣٠٣ : الدين فهو من الريب بمعنى الشك (الَّذِي جَعَلَ) يحتمل أن يكون مبتدأ وخبره فألقياه وأدخل فيه ألفا لتضمنه
الصفحه ١١٨ : : لكان اسم كان مضمرا يعود على ما ؛
وكانت الخيرة منصوبة على أنها خبر كان ، وقد اعتذر عن هذا من قال : إن ما
الصفحه ٥٣ : عليهم فيما ظنوا من أن أموالهم وأولادهم خير
لهم وأنهم سبب لرضا الله عنهم (نُسارِعُ لَهُمْ) هذا خبر أن
الصفحه ٢٩٢ : والرحمة بالمؤمنين (سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ) السيما العلامة وفيه ستة أقوال ، الأول أنه الأثر الذي
يحدث في